أفضل منصات التجارة الإلكترونية هي الحل الأفضل للترويج لمنتجاتك على المستوى العالمي سواءً كان مشروعك صغيرًا أو كبيرًا فمجرد توفر منتجاتك للبيع على عدد من أفضل منصات التجارة الإلكترونية يساعد في إشهار المنتجات وزيادة المبيعات، وترجع أهمية معرفتك لأفضل منصات البيع إلى مساعدتك على تركيز جهودك على التعامل مع هذه المنصات وذلك لأنه بالرغم من وجود عدد مهول من منصات البيع إلكترونيًا إلا أنك بحاجة للمتاجرة على عدد مُحدد لتبيع منتجاتك بأسرع طرق الشحن وأفضل المنصات من حيث توفير خدمة العملاء والترويج للمنتجات أيضًا، وستلاحظ مدى أهمية معرفة هذه المنصات بمجرد أن تنتهي من مطالعة مضمون المقال الحالي على موقع الموسوعة.
أفضل منصات التجارة الإلكترونية
أمازون
معلومات عن منصة أمازون
من أشهر منصات التجارة الإلكترونية على مستوى العالم.
خدماتها رفيعة المستوى.
تُتيح العديد من الاختيارات لشحن المنتجات.
يُمكن إنشاء حساب بائع عليها بسهولة بالغة.
تعرض تقييمات المشترين مما يساعد في فهم احتياجات ورغبات الفئة المستهدفة.
تتميز بالحرص على تنمية مهارات البائعين من خلال أكاديمية البائعين التي تعتمد على مقاطع الفيديو في التعليم.
يُساعد عرض المنتجات عليها في اكتساب ثقة المُشترين بفضل الثقة الكبيرة التي تتمتع بها المنصة بصفة عامة.
من أفضل المنصات لجني الأرباح سواءً كنت تُسوق لمنتجات الآخرين أو مُنتجات شركتك.
تُمكنك من عرض منتجاتك على ملايين المتسوقين الإلكترونيين.
تُقدم مساعدة في تسعير المنتجات إذا كنت بحاجة لذلك.
كل ما عليك فعله لبدء المُتاجرة عليها هو إنشاء حساب مجاني ثم رفع صور لكل من المنتجات وكتابة وصف مميز يوضح أهم المعلومات التي تحتاج الفئة المستهدفة لمعرفتها عن كل من المنتحات.
تحصل على 10% من القيمة الإجمالية لكل من عمليات البيع التي تتم من خلالها.
من أكثر المنتجات مبيعًا عليها الهواتف الذكية، وأجهزة الكمبيوتر المحمول، وساعات اليد؛ بالإضافة إلى حقائب اليد التي تُباع منها قطعة كل 6 ثوان من خلال المنصة.
من أفضل المنصات إذا كانت الفئة المستهدفة من منتجاتك هي مؤسسات.
تُتيح الاختيار بين خطتين الأولى أساسية ورسوم الاشتراك فيها قيمتها 2.399 دولار أمريكي؛ في حين الخطة الثانية احترافية ورسوم الاشتراك فيها تُقدر بـ 4.199 دولار أمريكي.
تتضمن الكثير من الأدوات المميزة مثل الإعلانات التي تعدل تزيد معدل زيارة صفحات كل منتجات لقدر يصل إلى 120%.
تُقدم خدمة العملاء بالإضافة إلى خدمة الدعم الفني على مدار الساعة.
يتطلب بيع المنتجات عليها امتلاك شركة تبيع 10 منتجات على الأقل ويعمل بها 2 موظفين كحد أدنى.
تساهم في عرض المنتجات بأكبر قدر ممكن على الفئة المستهدفة من محبي التسوق إلكترونيًا.
تُمثل فرصة للمشروعات الصغيرة لعرض منتجاتها دون الحاجة لبذل جهد ضخم في التسويق الإلكتروني.
تُعزز فرص اكتساب ولاء عملاء لفترة كبيرة نسبيًا.
تساعد في التسويق إلكترونيًا بشكل متكامل.
ما أفضل منصات التجارة الإلكترونية؟
الأمر نسبي إذ يختلف تبعًا لعوامل عدة من أبرزها ما يلي:
الفئة المستهدفة.
نوع المنتجات.
مدى توافق نسبة ربح منصة التجارة الإلكترونية أو الرسوم اللازمة للاشتراك فيها.
مدى جودة خدمة الشحن إلى المناطق التي تُركز عل على استهداف المشترين منها.
مدى سهولة تسوق الفئة المستهدفة من الموقع، وذلك يرتكز على عوامل مختلفة منها لغة الموقع، وطرق تسديد الرسوم، وسرعة تصفح المنصة.
هل يُمكن عرض المنتجات على أكثر من منصة في الوقت نفسه؟
نعم، ويفضل ذلك إذا كنت بارعًا في التجارة عبر المواقع الإلكترونية أو تستطيع توظيف متخصصين ماهرين في ذلك؛ أما إذا لم يكن ذلك متاحًا لك، فمن الموصى به أن تبدأ رحلك بالتدريج، وبتقدم مهاراتك في التسويق إلكترونيًا لمنتجاتك وبراعتك في التواصل مع العملاء سواءً بنفسك أو بالاستعانة بمختصين عندما يُمكنك التوسع بسهولة.
هل منصات التجارة الإلكترونية بديل عن تأسيس متجر خاص؟
لا، فالأمر متكامل وهدفه الأساسي للوصول للفئة المستهدفة بأقصى قدر ممكن، ومع ذلك يُمكنك البدء بالبيع عبر منصة أو أكثر من منصات التجارة الإلكترونية ثم تأسيس متجرك الخاص مع توسع عملك.
ما عوامل النجاح في البيع عبر منصات التجارة الإلكترونية؟
مدى تألق عرض المنتج.
مدى نجاح خطة التسويق الإلكتروني بصفة عامة.
مدى القدرة على استقطاب العملاء وتحويلهم إلى عملاء مستمرين.
تنافسية السعر مقارنةً بأسعار المنتجات المشابهة في النوع والجودة.
جودة التواصل مع العملاء بدءً من أول إجراءات التسوق الإلكتروني إلى خدمة ما بعد البيع.
النجاح في تحويل العملاء إلى مروجين للمنتجات بشكل مباشر وإلكترونيًا.
لاحظ أن اختيار منصات التجارة الإلكترونية الأنسب لبك أمر حيوي في النجاح في التجارة الإلكترونية، لذا اهتم بذلك بشدة، واستعن بمختص في التجارة الإلكترونية عند الحاجة لتزيد معدلات نجاحك في التجارة إلكترونيًا لأقصى درجة ممكنة فالتنافس فيها على أهبة في الفترة الراهنة مع الركود الاقتصادي الكبير الذي يواجهه العالم نتيجة لتداعيات جائحة كورونا.