حبوب زيلوريك 100 هي التي يبحث عنها الكثير ممن يعانون من مرض النقرس؛ وهو المرض الذي يُعد نوعاً من أنواع أمراض المفاصل التي تحدث عند البعض نتيجة لتكوَن حمض اليوريك في الجسم، والذي بدوره يعمل على الحد من مادة البيورين التي توجد في الجسم.
كما يتجمع حمض اليوريك في الكلى ويمر عبر البول، بينما لا تستطيع الكلى أن تعالج اليوريك، إذ يُرجع العديد من الأطباء الإصابة بالنقرس إلى تناول بعض الأدوية كالأسبرين، بالإضافة إلى تناول الكحوليات أو وجود تاريخ وراثي ، على صعيدٍ آخر تظهر حبوب زيلوريك التي بإمكانها معالجة مرض النقرس، وذلك عن طريق ما يحتويه من مادة ألوبيورنيول، فهيا بنا نتعرف على تلك الحبوب و تأثيرها على الأعصاب من خلال هذا المقال الذي تُقدمه لكم موسوعة، تابعونا.
تُشير الدراسات والبحاث التي نُفذت على هذا الدواء إلى أن هناك موانع بارزة لتناول هذا الدواء والتي منها ما يلي:
ينصح الكثير من الأطباء بتناول زيلوريك للأعصاب، وعلى الرغم من ذلك إلا أنه لم يثبت فعاليته من عدمه في الحد من الأمراض العصبية، فلا يجب أن يُستخدم زيلوريك للأعصاب إلا بعد استشارة طبيب الأعصاب والذي يساعد في تحديد إمكانية تناول هذا الدواء من عدمه على حسب الحالة التي يراها إذا كانت تستدعي أم لا، بالإضافة إلى ضرورة إخبار الطبيب بقائمة الأدوية التي يتناولها المريض حتى لا يحدث تداخل بين العلاجات.
يُعد زيلوريك من الأدوية التي تُدر البول، بهدف التخلص من حمض اليوريك أسيد الذي يوجد في الجسم، لكي لا تتراكم في الكلى.
يحدث ذلك عند تناول زيلوريك يبدأ المريض في استخدام المرحاض بشكل متكرر وملحوظ، وذلك للتخلص من البول بما فيه من حمض اليوريك.
أجبنا عن بعض الأسئلة المثارة حول دواء زيلوريك والتي تتعلق بصلته بالأعصاب ومدى إمكانيته في إدرار البول.