تعتبر الإطارات من أكثر الإضافات المميزة للصور أو للكلمات، فبها تزداد فخامة المعنى ومن خلالها يمكن إظهار بشكل أفضل وأقيم، خاصةً إذا كانت من أنواع الإطارات الملونة بالأبيض والأسود فقط، وذلك لاحتوائها على تصميمات رائعة ومميزة، ومنها ما يأتي:
الإطارات ذات اللونين الأبيض والأسود لها بهاء خاص، لذا أكثر ما يستخدمها المصممين المحبين للتراث الإسلامي خاصة المزخرفة منها، لذا خلال مقالنا اليوم سوف نطرح عليكم أجمل تلك الإطارات فيما يلي:
الإطار الأول
الإطار الثاني
الإطار الثالث
الإطار الرابع
هناك عدد كبير من الإطارات المفرغة للتصميمات بشكل عام أما الإطارات الإطارات ذات اللونين الأبيض والأسود دائمًا ما يكون لديها طابع خاص ومميز وفخامة ووقار لذا أكثر الإطارات المستخدمة ذات الطابع الإسلامي، ومن أجمل تلك الإطارات ما يلي:
الإطار الأول
الإطار الثاني
الإطار الثالث
الإطار الرابع
كما يوجد عدد كبير من الإطارات ذات اللونين الأبيض والأسود يمكن استخدامها في الكثير من الأغراض إما للتصميمات الخاصة بالصور والأخر للطلاب من أجل كتابة فروضهم المدرسة أو الأغراض البحثية، ومن أجمل تلك الإطارات نجد ما يلي:
الإطار الأول
الإطار الثاني
الإطار الثالث
تميزت الحضارة الإسلامية بأشكال التصاميم الخاصة بها، والتي تحتوي على نسبة كبيرة من التفاصيل الصعبة والعمقية، لتكون من أكثر التصاميم ذات المكانة العالية في قلوب الجميع، كما أنه ومع التمعن الكبير في أشكال الزخارف الإسلامية نجد أنها كانت خالية من أي نوع من أنواع محاكاة الطبعة الخارجية، فهي لا تحتوي على أي أشكال إنسانية، كما أنها ضمت عدد كبير من الأنواع منها:
ظهر هذا النوع من أنواع الزخارف الإسلامية في القرن التاسع الميلادي، وقد أعتمد على دمج أشكال النباتات في الطبيعة مع عدد كبير من التصاميم الراقية ليخرج لنا تصاميم أكثر من رائعة، ومنهم:\
على الرغم من ظهور هذا النوع من أنواع الزخارف منذ القدم، إلا أن الطابع الإسلامي المتميز حينما أندمج بها زاد من قيمتها العالية وأضاف لها رونق خاص لتكون من أكثر أنواع الزخارف المستخدمة في العالم، وخاصةً على جدران المساجد والمنازل، كما أستخدمها عدد كبير من الكتاب لتنضم للغلاف الخاص بالكتب الخاصة بهم، ومنها:
أبدع الفنان المسلم في أختراع عدد كبير من أشكال الزخارف الإسلامية المتميزة، ومنها الزخارف الكتابية والتي تعتبر من أكثر أشكال الزخارف تميز ورقي، مما أهلها لأن تكون الزخارف المستخدمة في تزين جدران المساجد، والمنازل الإسلامية القديمة، كما أستخدمها عدد كبير من المسلمين في تسطير عدد كبير من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة.
على الرغم من تواجد عددًا من الزخارف الإسلامية الحاوية على الأشكال الحيوانية إلا أن هذه التصاميم من التصاميم المكروهة في الدين الإسلامية، وذلك لتشابهها مع أشكال التماثيل المستخدمة في عصر عبادة الأصنام.
