دليل شامل لأفضل علاجات البرد بالأعشاب وطرق تحضيرها حيث يعد الطب البديل والاعشاب الطبيعية أحد أهم وأشهر طرق العلاج السريعه من الانفلونزا ونزلات البرد حيث يعتمد عليها الكثيرين من أجل التعافي والشفاء، وتعد أيضاً أحد الطرق العلاجية التي يفضلها جميعنا إذ أنها تخفف من تأثير البرد دون أن تتسبب في أي أضرار أخرى، فينصح الأطباء دائما بضرورة كبح البرد منذ بدايته كي لا تتفاقم المشكلة ويتطور لمرض شديد، لذا يُفضل إستخدام أي من العناصر الطبيعية للتخلص من البرد منذ بداية الإصابة به، وفي الواقع يوجد الكثير من الطرق التي من خلالها يمكننا علاج البرد بالاعشاب وهذا ما سوف نتعرف عليه خلال السطور القادمة بمقالنا الآن على موسوعة .
وتعد من أهم الأعشاب الطبيعية المستخدمة في علاج البرد بالاعشاب ،حيث يمكن إحضارها وغليها بكمية من زيت الطعام، ونتركها حتى تبرد، وبعدها تستخدم كقطرة للأنف حيث يتم تقطير الأنف بها، وبعدها ستشعر بإنخفاض حدة البرد وإنخفاض أعراضه المصاحبة له من زكام ورشح، ومن الممكن تناول حبة البركة من خلال إضافتها على كوب لبن وتناولها مرة في اليوم إذ أنها تعزز من جهاز المناعة.
ويمتاز الزنجبيل بأنه من العناصر الغنية بمضادات الأكسدة ومضادات الفيروسات والفطريات، فهو يعتبر فعال جدا لمعالجة البرد، لذلا يُنصح دائما بتناوله من أجل التخفيف من حدة إلتهابات الحلق وحدة السعال، فمن الممكن عمل مشروب الزنجبيل المغلي ثم إضافة الليمون والعسل إليه، وذلك يعتبر مفيد للغاية في مكافحة مشكلة السعال والبرد.
دائما ما يشيد الخبراء بعشبة الكركم وبخصائصه المضادة للإلتهابات والمطهرة، فهو مفيد في علاج البرد بالاعشاب ،حيث يمكن للمصاب بالبرد أن يضيف كمية قليلة من مسحوق الكركم إلى كوب لبن دافئ ثم تناوله كل يوم كي يشعر بتحسن أكثر وأسرع، ونظراً لإحتواء الكركم على عنصر الكركيومين الذي يعد من العناصر الفعالة والمضادة للفيروسات والبكتريا ذات التأثير السريع والواسع للتخلص من السعال.
وتعتبر من الزهور العشبية التي تُعرف بقدرتها الهائلة في تنشيط الجهاز المناعي للقضاء على العدوى ومحاربتها، وإن لم يكن لهذه العشبة نفس الفاعلية القوية التي تمتاز بها الأعشاب المستخدمة في علاج البرد إلا أن العديد من الأبحاص أشارت إلى قدرتها على تهدئة أعراض البرد ليوم أو أثنين.
من الممكن القيام بإضافة كمية قليلة من مسحوق الفلفل الأسود إلى ملعقة عسل نحل وتناولها بصورة منتظمة في الصباح، فهذه الوصفة ذات تأثير إيجابي للغاية للتخلص من البرد.
وتساعد نبتة الريحان في التخفيف من نزلات البرد، إذ أنه يتم إدخال أوراق الريحان في تصنيع العديد من أدوية السعال والأدوية المذيبة للبلغام، وذلك لقدرته الهائلة في تنقية الشعب الهوائية، فمن الممكن القيام بغلي بعض من أوراق الريحان ثم تصفيتها وتناولها حينها سيشعر المريض يعتبر فعال جداً للتخفيف من حدة آلام الحلق.
من الأعشاب العلاجية التي تفيد في تعزيز جهاز المناعة وتساعده على مقاومة عدوى المرض.
وتمتاز بذور الكراوية بأنها ذات خصائص دوائية عالية، إذ أنها تخفف من حدة السعال ولها دور مهم في التحسين من أداء جهاز التنفس.
ويعتبر من أفضل وأسهل سبل علاج البرد بالاعشاب، إذ أن تناول كوب من الشاي الساخن له فوائد عظيمة في تهدئة البرد وأعراضه والتخفيف من مشكلة جفاف الحلق وإحتقان الأنف، هذا بالإضافة إلى إحتواء كل من الشاي الأسود والأخضر على عدد من مضادات الأكسدة التي تفيد في محاربة البرد.
ولأنه غني بفيتامين سي فهو مفيد جداً لجهاز المناعة، إذ أنه يساعد على تقويته، فيمكن عصر ليمونة على كوب ماء ساخن وإضافة كمية من الزنجبيل المطحون إليه، مع إضافة بعض من أوراق النعناع وتناول هذا المشروب ثلاث مرات في اليوم.
معروف بفاعليته القوية لتهدئة أعراض البرد، كما أنه يساعد على الإسترخاء والنوم الهادئ، ويهدئ من حدة السعال وآلام الحنجرة.
ويمتاز بفوائده الكثيرة حيث أنه يساعد على التخلص من الفطريات والبكتريا فهو يعتبر مفيد جداً في علاج البرد بالاعشاب حيث من الممكن طهيه مع الخضروات أو تناول بعض من فصوص الثوم لمحاربة البرد.
ويساعد على الجزر على خفض حدة البرد والتخلص من الزكام والأنفلونزا، فمن الممكن تناوله كاملاً أو تناوله بقشره، إذ أنه يحتوي على البيتا كاروتين المضادة للأكسدة.
بعد مرور أيام من العطس ومسح الأنف بشكل مستمر فيحدث إلتهاب بالمنطقة التي تحيط الأنف، لذا يتم إستخدام دهان النعناع أو المنتول من أجل تهدئة هذه الإلتهابات وذلك من خلال دهن المنطقة المحيطة بالأنف به ودهن الحلق والصدر والجبهة، وذلك من أجل تهدئة أيى آلام إذ أنه يحتوي على نسبة خفيفة للغاية من المخدر فتمنح الإحساس بالتحسن بعض الشئ.
وهذا الحساء بجانب طعمة الشهيفهو يساعد أيضا في التخفيف من حدة أعراض البرد، كما أنه يساعد على تهدئة الإحتقان بالأنف ويقيها من الجفاف، كما أن حساء الدجاج يهدئ من إلتهابات الجهاز التنفسي وإلتهابات الحلق.
ويستخدم للتخفيف من إحتقانات مجرى التنفس التي تأتي مصاحبة لنزلات البرد، فيمكن تناوله كشرائح طازجة بجانب الطعام أو تناوله كشراب.
ويعد من أنسب العلاجات التي تستخدم في علاج البرد بالاعشاب ،فهو قوي المفعول ورخيص الثمن، من الممكن إضافة ملعقة واحدة ملح لكوب ماء دافئ ثم إستخدامه كمحلول للغرغرة، وذلك من أجل القضاء على الفطريات والبكتريا المتكونة بالحلق والتي تتسبب في إلتهابه.
ومن الممكن إضافة كمية من كربونات الصوديوم لهذا المحلول الملحي بحيث يساعد على تهدئة إحتقان الأنف ويساعد على التقليل من المخاط وإفرازات الأنف، فيمكن إستعمال ثلاث قطرات فقط بكل ناحية بفتحات الأنف.
ولأن فيتامين سي له دور مهم بالجسم فهو ذو فوائد صحية عظيمة ولا تعد، فيُنصح بتناول العناصر الغنية بفيتامين سي مثل الجريب فروت والليمون الحامض والخضروات والفاكهة والبرتقال والخضروات الورقية.
ويعتبر شاي الأعشاب هو الطريقة الأفضل للتخفيف من حدة نزلات البرد والتقصير من المدة الزمنية الخاصة بها، وذلك لإحتوائه على عدد من الأعشاب التي من شأنها مقاومة نزلات البرد، فيوجد به النعناع والزيزفون والبابونج والنعناع البري والكافور وجذور الزنجبيل، فيمكن تناوله على هيئة شاي ساخن، ومن الممكن أن يضاف له عصير الليمون.
وتعتبر الأعشاب البرية أحد أهم سبل علاج البرد بالاعشاب إذ أنها تعزز من جهاز المناعة وتقيه من أية مضاعفات، من أهم هذه الأعشاب القراص والهندباء وعشب الطير، وجميعهم مكونات تعزز من المناعة وتقي من تفاقم البرد.
من الممكن إستعمال عدد من الزيوت الطبيعية أو العطرية في مقاومة نزلات البرد، حيث يمكن تدليك الجسم بزيت الكافور أو زيت الزيتون أو زيت الباسيل وزيت الجوجوبا وزيت الخزامي أو زيت اللوز أو زيت الخزامي أو الروزماري، ومن المناطق التي يُنصح بتدليكها هي الرجلين والذراعين والظهر وكذلك الصدر.
ويعتبر هذا الحمام من الطرق المتبعة في علاج البرد بالاعشاب ،حيث يتم ملئ حوض الإستحمام بكمية من الماء ومن الممكن إضافة زيوت الأعشاب إلى الماء وذلك لمقاومة البرد، فمن الممكن إستعمال نفس الزيوت المستخدمة في عملية التدليك ولكن يُراعى عدم وضع أكثر من خمس قطرات فقط من كل نوع من أنواع هذه الزيوت، وبالنسبة للأشخاص الذي يشكون من الإصابة بالحساسية حيال بعض الأعشاب فيمكنهم تلطيف تلك الزيوت من خلال مزجها مع زيت الزيتون قبل أن يضعونها بالماء.
حيث يتم إضافة مقدار ملعقة صغيرة فقط من القرفة وملعقة صغيرة من مسحوق الزنجبيل إلى كوب ماء ساخن كبير، ويمكن تحليته بالعسل، إذ أن الزنجبيل يمتاز بإحتوائه على عدد من المواد الطيارة التي تساعد على تفتيح الشعب الهوائية وتزيل الإحتقان من الحلق، بحانب أن العسل يخفف من البلغم، وتكون كل هذه الفوائد مضاعفة حين إضافة مسحوق القرفة له، وذلك لأنها تعمل كمكمل أو مساعد لخصائص الزنجبيل.
حيث من الممكن إستخدام الشاي الأخضر أو العادي، فيتم عصر ليمونة واحدة على كوب الشاي ثم تحلية الشاي بعسل النحل الطبيعي، إذ أن الليمون يساعد على التخفيف من الأنفلونزا وأعراضها ويزيل إحتقان الحلق، ومن الممكن القيام بعمل غرغرة فهذه الوصفة تفيد كثيراً في التخلص من إحتقان الحلق وإلتهابات اللوزتين، هذه الوصفة يمكن تكرارها خمس مرات يومياً.
ويعتبر الثوم من النباتات المطخرة للجسم بشكل عام إذ أنه يخلصه من أية سموم أو فيروسات، فيقوم الثووم بمهاجمة سموم الجسم ومهاجمة الفيروسات ومن ثم يفتح ممرات التنفس، فكل ما هو مطلوب إحضار كمية بسيطة من عصير الليمون ثم إضافة القرنفل والثوم ويُضاف لهم ملعقتي عسل ويُمزج الخليط بشكل جيد، ويتم تناول ملعقة من هذا الخليط ثلاث مرات في اليوم لحتى إنتهاء البرد.
حيث يتم إضافة كميات متساوية من أوراق الجوافة وبذور اليانسون وغليهم بشكل جيد، ثم بعدها يتم إضافة اللبان الدكر أو المر، ويتم تناول هذا الخليط ثلاث مرات في اليوم، فهذا الخليط ذو تأثير قوي وفعال في علاج البرد بالاعشاب وعلاج الكحة والزكام.
ولأن الأناناس يحتوي على العديد من المواد البروتينية التي تفيد الجسم وتساعد السوائل الليمفاوية على التدفق بشكل أفضل فإن ذلك يخفف كثيراً من إلتهابات الزور، بجانب أن عشبة الميرمية تحتوي على عدد من المركبات العصوية التي تقضي على الجراثيم والبكتريا، فيمكن تحضيره من خلال غلي عشبة الميرمية ثم خلطها مع عصير الأناناس وتناول هذا المشروب أكثر من مرة خلال اليوم.
سنعرض لكم برنامج من أفضل البرامج التي تستخدم في علاج البرد بالاعشاب في خمس دقائق، إذ أنه يعد من الوصفات السريعة والقوية، ولكن لابد من تنفيذه كما هو تالي: