يعتمد رجيم الليمون على أن الليمون قليل السعرات الحرارية، كما أن مذاقه مع الماء مٌنعش ومٌحبب للكثيرين، فضلًا عن أنه من المكونات السهل إضافتها للأطباق الصحية كالسلطة؛ مما يوفر الكثير من الطرق الصحية المُشبعة لاستهلاكه مما يُحد من الإقبال على تناول الأطعمة والمشروبات مُفرعة القيمة الغذائية، التي تزود الجسم بقدر مهول من السعرات مقابل القليل من المغذيات.
والطريقة الأبسط في تطبيق رجيم الليمون هي تناول أي من مشروباته غير المُحلاة بضعة مرات يوميًا ويُفضل قبل تناول الطعام، كما يُمكنك اتباع أي من أنواعه الموضحة في المقالة الراهنة من موقع الموسوعة والتي تعتمد على تناول الليمون ممزوجًا مع أحد أنواع المكونات الطبيعية الداعمة للقدرة على مكافحة السمنة.
من أنجح وأبسط أنواع الرجيم، فكل ما يجب أن تفعله هو أن تحرص على تناول ملعقة كبيرة من عصير الليمون في كل من الوجبات الرئيسية والخفيفة؛ ويُمكنك فعل ذلك بإذابة ملعقة العصير في كوب ماء أو بإضافتها لأحد أنواع المشروبات أو الأطباق التي ستتناولها كالسلطة أو الحساء.
وبالإضافة إلى ذلك ينبغي أن تُقلل من عدد السعرات الحرارية التي تتناولها في اليوم، ومن أبسط الطرق لفعل ذلك ما يلي:
كما يُمكنك أن تحد من السعرات الحرارية التي تتناولها باتباع أي من أنواع الرجيم الصحية كالأنواع الموضحة في المقالات اللحقة:
وبالترافق مع ذلك ينبغي المداومة على ممارسة أي من أنواع الرياضة حسب رغبتك وحالتك الصحية، ويُمكنك معرفة الكثير من أنواع التدريبات المميزة من خلال المقالات التالية:
يرجع دور الليمون والماء في الرجيم إلى أن المشروب قليل السعرات الحرارية، فشرب كوب الماء بالليمون يزود الجسم بـ 6 سُعرات؛ وفي الوقت نفسه يشغل جزء كبير من المعدة.
ووفقًا لذلك فتناول كوب من الماء بالليمون يُثبط الشهية ويُمكنك ملاحظة تأثير ذلك من المرة الأولى لتجربته.
وبالتدريج فإن تكرار فعل ذلك حتى إذا لم تٌحدث أي تغيير في عاداتك الغذائية سيساعدك في تقليل 100 سُعر في المتوسط في اليوم من عدد السعرات التي تستهلكها عادةً.
وبالاعتماد على دور الرجيم الموضح تم تطوير رجيم الليمون والماء القاسي الذي تتوفر تفاصيله في المقالتين التاليتين:
يُساهم إضافة مزيج والليمون إلى النظام الغذائي المُعتاد أو استهلاكه ضمن دايت صحي متوازن، وإليك أسباب ذلك:
وتبعًا للمعلومات الموضح فيمكنك اتباع رجيم الكمون والليمون بخلط القليل من عصير الليمون في كوب من شاي الكمون غير المُحلى وتناوله قبل الوجبات.
أو يُمكنك اتباعه مع أحد أنواع الرجيم الصحية كما أشرنا في فقرة دايت الليمون.
إضافة الزنجبيل إلى الليمون هي أحد طرق تعزيز التمتع بفوائد الليمون للتنحيف فالزنجبيل يزيد مدة الشعور بالامتلاء بعد تناول الطعام وقد بين ذلك دراسة شارك فيها عدد من الرجال بتناول كوب من مشروب الزنجبيل الدافىء بعد تناول الطعام.
كما بين نتيجة تحليل عدة دراسات أن الاستهلاك المنتظم للزنجبيل يُحسن القدرة على الدهون المتراكمة في الجسم بصفة عامة.
وللاستفادة بمشروب الليمون والزنجبيل فكل ما يجب فعله هو إعداد كوب من شاي الزنجبيل وتركه ليبرد قبل إضافة القليل من عصير الليمون وشربه.
ويجب أن تُكرر ذلك بضعة مرات في اليوم إلى أن تحصل على النتيجة المرغوبة، ويُفضل أن تبع نظام غذائي صحي خلال هذه الفترة بصفة خاصة.
ومن الجدير بالذكر هنا أنه مزيج الليمون والزنجبيل غير مناسب للاستهلاك بالنسبة للمصابين بقرحة في أي من أعضاء الجهاز الهضمي.
وبالنسبة للأصحاء فالحد الأقصى للاستهلاك اليومي للزنجبيل كالتالي:
المكونات
طريقة الإعداد
المكونات
طريقة الإعداد
المكونات
طريقة الإعداد
المكونات
طريقة الإعداد