محتويات المقال
بحث عن البراكين تعد البراكين من أكثر الظواهر الطبيعية خطورة فهي تؤثر على القشرة الأرضية فيخرج منها مواد منصهرة مصحوبة بغازات وأبخرة ومقذوفات بركانية تتجمع بالقرب من البركان وتصنع جبلا مخروط الشكل، فهي خطيرة على المعيشة الطبيعية للانسان من حيث المنشأت وحياة الأنسان وغيرها من الملوثات على حياة الانسان والكائنات بالمكان.
وهي مستمرة في قذف وطرد مواد وحمم على أوقات متفرقة وغير متوقعة ومنها حوالي 476 بركان حول العالم.
هذة البراكين غير نشطة فهي لا تخرج اي غازات أو حمم أو مواد من داخل البركان وهي تكون جبال غير متساوية مثل جبال الهقار بالجزائر.
وهي تخرج بعض الحمم من وقت إلى أخر وأحيانا تكون هادئة وهي مثل بركان فيروف في مدينة صقلية بجنوب ايطاليا.
وهي البراكين التي التي توقفت تماما ومستحيل أن تعمل مرة أخرى وتتحول لجبال بركانية فقط.
تحتاج تلك البراكين إلى متابعة من المتخصصين لمعرفة مدى نشاطها وهذا لحماية أي مباني حولها أو أشخاص تعيش حول هذا البركان ومعرفة كافة ظروفه وقد أصبح بعض العلماء يستغلون بعض المواد الخارجة من تلك البراكين في استخدامات تفيد الانسان في الصناعة ومجالات كثيرة.
وهو منطقة ماحول البركان وخروج المواد المنصهرة يصنع شكل مخروطي حول البركان ثم تكون صلبة مع مرور الوقت وتأخذ نفس الشكل.
فهي تكون منخفضة وتظهر مثل القمع وتظهر على سطح الكوكب أو أي اجسام مختلفة حول الشمس وهي تتكون من الانفجار المفاجئ للبركان وفي حالات بسيطة ونادرة إلى حد ما فيكون حجم الفوهة كيلو ومترين من الجانب للأخر.
وهو المنطقة ما بين خزان المواد المنصهرة والفوهة وهذا لصعود المواد المنصهرة لأعلى خارج البركان وعلى حسب ضغط المواد المنطلقة من داخل البركان يكون حجم الفوهة.
وهي سحابة بها كثير من الغازات والأبخرة وبعض الرماد خارج البركان أثناء نشاطه.
قد يختلف بعض العلماء حول ظروف كل بركان ولكن يكتشفوا كل يوم أهمية جديدة للبراكين وهذا للاستفادة منها عوضا عن ما تحدثه من خراب ودمار لهذا نتابع سويا تلك الأهمية التي قد يندهش منها البعض.
على الرغم من أن البركان يعد أمر مفاجئ للموجودين حوله إلا أن في وقت قليل للغاية تحدث ظواهر ومقدمات كثيرة اكتشفها الكثير من العلماء أثناء البحث في هذا المجال وهنا يسأل الكثيرين: