يعتبر دواء ريتمونورم من الأدوية الفعالة لعلاج الاضطرابات التي تصيب القلب، وذلك لأنه يحتوي على مادة بروبافينون المسؤولة عن علاج الاضطرابات القلبية، كما يتمثل دور ريتمونورم القوي في علاج الأمراض المرتبطة بالخفقات السريع وكذلك عدم انتظام ضربات القلب الأذيني والبطيني، كما لا يمكن التغافل عن دور هذا العقار في التقليل من دخول الطيار الذي يحمله أيونات الصوديوم، وفي صورة موضحة تعتبر دواعي استعمال ريتمونورم لعلاج عدم انتظام ضربات القلب Rytmonorm فيما يلي:
في سياق الحديث عن دواعي استعمال ريتمونورم لعلاج عدم انتظام ضربات القلب Rytmonorm، فسوف نوضح كذلك ما هي الآثار الجانبية لدواء ريتمونورم Rytmonorm وذلك على النحو التالي:
على الرغم من فوائد عقار ريتمونورم Rytmonorm في علاج الكثير من مشكلات القلب، إلا أنه يمنع استخدامه في بعض الحالات ويتمثل ذلك فيما يلي:
يحتوى دواء ريتمونورم Rytmonorm على مادة فعالة تسمى بروبافينون propafenone، حيث يتمثل دور هذه المادة في الآتي:
يحظر على الحامل تناول أقراص ريتمونورم خلال أشهر الحمل الأولى، وذلك لتجنب المخاطر التي تؤثر على صحة الجنين، كما ينصح بعدم تناول هذه العقار أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، وذلك لأن هذا الدواء يفرز مواده مع حليب الأم، ومن ثم يؤثر تأثيرا خطيرا على صحة الرضيع.
من المعروف أن جميع العقاقير الطبية تطلب ظروف تخزين ودرجة حرارة معينة، للحفاظ على موادها الفعالة وعدم تأثرها بالعوامل الخارجية، ومن ثم فتتمثل ظروف تخزين أقراص ريتمونورم Rytmonorm فيما يلي:
صمم دواء ريتمونوم Rytmonorm بتركيزين مختلفين وهما كالآتي:
عندما يقوم المريض بتفويت الجرعة الموصى بها، فيجب عليه تناولها عند تذكرها في الحال، أما إن كان الوقت قريب من الجرعة التالية، فتتخطى الجرعة المفتقدة ويستمر باتباع جدول العلاج، كما لا يسمح بتناول جرعة أخرى لتعويض الجرعة المنسية.
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة باضطرابات عضلة القلب وهذه الأسباب تتمثل فيما يلي:
ينتج عن الإصابة بالاضطرابات القلبية، العديد من الأعراض التي يشعر بها المريض وهي كالآتي:
من الجدير بالذكر أن طريقة العلاج المثلى تختلف باختلاف نوع الإصابة التي أدت لاضطراب عضلة القلب، ومن ثم فتختلف طريقة العلاج من مرض لآخر، فبعض الحالات تعالج وتتعافي من خلال تناول بعض الأدوية الطبية، والبعض الآخر يستلزم التدخل الجراحي ويتمثل ذلك فيما يلي:
نوجة من خلال النقاط التالية بعض النصائح الغذائية لمرضى القلب، وذلك من خلال تناول الأغذية الصحية التي تساعد القلب على القيام بعمله على نحو سليم، وهذه النصائح تتمثل فيما يلي:
وذلك لأن سمك السلمون يعتبر من الأطعمة الغنية بأحماض الأوميغا 3، إلى تعمل على درء خطر الإصابة باضطرابات نبض القلب، وكذلك حدوث النوبات القلبية المفاجأة، كما يساعد سمك السلمون في التقليل من الدهون الثلاثة الغليسيرئيدات وكذلك يمنع الالتهابات.
فتحتوى كذلك أسماك التونة على أحماض الأوميغا 3، وبوجه خاص التونة البيضاء التي تحتوي على أوميغا 3 أكثر من غيرها
فمن الجدير بالذكر أن تناول 50 جرام من الجوز بصورة يومية، يساعد على خفض مستوى الكوليسترول في الدم وكذلك تقلل من فرص حدوث التهاب الشريان التاجي، كما أنه يحتوي على كمية وفيرة من الأوميغا 3، وكذلك الألياف الغذائية والدهون الغير مشبعة.
تعتبر القهوة والشاي من المشروبات التي تدعم صحة ووظائف القلب، وكذلك التقليل من فرص الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، حيث أثبتت الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون من 3 إلى 4 أكواب من القهوة يعافون من الإصابة بأمراض القلب أو السكري أو ضغط الدم دون غيرهم.
يعتبر الكركديه من المشروبات التي تساعد على تهدئة ضربات القلب، وذلك لاحتوائه على مركبات الفينول التي تعتبر مضادة للأكسدة.
هناك العديد من المشاعر التي تؤدي إلى تسارع ضربات القلب بدون مجهود، وهي الشعور بالغضب أو التوتر والقلق وتزيد ضربات القلب بسبب زيادة إفراز بعض الهرمونات مثل الادرينالبين والابينفرين