علاج سرطان الثدي بالقران مجرب ، سرطان الثدي من الأمراض التي تصيب المرأة، وتصيب الرجل أيضًا، ولكن بنسبة ضئيلة جدًا تكاد تكون نادرة الحدوث، وهو من الأمراض تنتشر بصورة مخيفة في جميع المجتمعات حول العالم،و السرطانات عامةً من الأمراض المخيفة، التي يحاول جميل العلماء للوصول إلى علاج قاطع، وفعّال له، علاج سرطان الثدي بالقران ، من ضمن الكثير من العلاجات التي تنتشر لذلك المرض الخبيث الذي يدمر جسم المرأة، انطلاقًا من فكرة أن القران هو العلاج الوحيد للأمراض الروحية، وأن قدرة الله عز وجل ليس لها حدود، فتفوق حدود العقل البشري، والتفكير، فمن الممكن جدًا أن يكون فعّال في علاج أقوى الأمراض الفتّاكة على الأرض، ومقال اليوم من موسوعة عن مرض سرطان الثدي.
الوظيفة الأساسية للثدي، هي إفراز الحليب بعد مرحلة الحمل؛ لعملية الرضاعة.
والثدي عبارة عن مجموعة فصوص تتكون من الغدد اللبنية، ومن حويصلات لبنية متصلة من خلال القنوات وتنتهي بالحلمة، في إطار من الدهون، والشعيرات الدموية، والأوردة، والشرايين، مغطى بالطبقة الجلدية.
تحدث أورام الثدي نتيجة لوجود خلل جيني في خلايا القنوات اللبنية، وقد يكون الورم مكتسبًا أو وراثيًا، حيث تنو الخلية السرطانية، ولا تتوقف عن الانقسام، مكونة الكثير من الأنسجة السرطانية، وقد تمتد إلى الكثير من أجزاء الجسم.
تعددت أنواع العلاجات الخاصة بمرض سرطان الثدي لدى السيدات، وسنعدد تلك الأنواع، وهي:
يختلف العلماء بين الإقرار بفاعلية علاج سرطان الثدي بالقرآن، وعدم الإقرار به.
ولكنه رغم ذلك قد ثبتت فاعليته في علاج الكثير من الحالات، استنادًا على قوله تعالى:” وإذا مرضت فهو يشفين”، وقوله تعالى:”وننزل من القرآن ما هو شفاء، ورحمة للمؤمنين، ولا يزيد الظالمين إلا خسارا”، وقوله ” لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعًا متصدعًا من خشية الله، وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون” ، فالقرآن بكل عظمته، وقدرته التي أدت إلى انهيار الجبل، وتصدعه، قادرة على أن تشفي مرض السرطان بكل مراحله، وبكل قوته، بإذن الله، وقدرته فقط.
طريقتها:
تقرأ هذه الآيات السابقة الذكر على كمية كبيرة من الماء تكفي للاغتسال يوميًا.
شرب ثلاثة أكواب من الماء المقروء عليه يوميًا.
تُقرأ أيضًا هذه الأيات على زيت الزيتون الذي سيتم دهان المنطقة المصابة به.
ثم بعد ذلك يتم قراءة بعض الأدعية على الماء، وزيت الزيتون، وهي:
بعد ذلك يتم الاغتسال بالماء ، ودهان المنطقة المصابة بعد الاغتسال، وشرب ثلاثة أكواب من لماء المقروء عليه يوميًا.