لماذا يجب عدم نسخ من كتابات الفرد السابقة دون ذكرها

روان سامي 20 أكتوبر، 2020

نتطرق اليوم للحديث عن موضوع في غاية الأهمية وهو نسخ من كتابات الفرد السابقة دون ذكرها ، فسنطرح إليكم من خلال موسوعة، كافة المعلومات المُتعلقة به، فهناك كثير من الأفراد الذين يجهلون بهذا الموضوع، ويبدأون في أخذ محتويات الآخرين دون وجه حق.

فالنسخ يدخل ضمن منطقة السرقة العلمية، والأدبية، والفكرية فهو معناه أن شخص ما يستبيح مجهود أشخاص آخرين، ويقوم بنسخ المحتويات أو نقل ما كتبه الأخر سواء بشكل جزئي أو كلي، دون أخذ أي أذن أو اعتراف بهذا الأمر، وهذا يعتبر تزوير، لأنك تعطي انطباع لمن حولك بأنك كتبت ما كتبه الآخرين، وهذا ايُعد من ضمن عمليات الاحتيال والنصب، وأساليب الخداع ، ومن هنا دعنا نتعرف بشئ من التفصيل على أنواع السرقات الأدبية، فقط عليك متابعتنا.

نسخ من كتابات الفرد السابقة دون ذكرها

السرقة الأدبية

  • ليست جريمة قانونية في حد ذاتها، ولكنها تكون جريمة أخلاقية، وهي معناها أن أحد الأشخاص يأخذ نص أو بحث ما، وينسبه لنفسه دون ذكر صاحب المصدر الأساسي، وهذا ما يتعرض له الكثير من المواطنين وبالأخص مع دخول عصر التكنولوجيا الحديث، وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي.
  • وأيضاً تعتبر جريمة أخلاقية في حالة مساعدة الأفراد الآخرين للمنتحل على أنه يحصل على المحتوى، وينسبه إلى نفسه دون وجه حق، وهنا تكون السرقة فيها خرق بالعقود.
  • وهي معناها تعدي شخص ما على حقوق الآخرين الأدبية، وامتلاكه للأشياء بطرق غير شرعية، وأيضاً تُشير إلى نشر وسرقة الأفكار، أو العبارات أو الأبحاث التي كتبها الأشخاص الآخرين.
  • فالشخص منتحل الشخصية يوهم من حوله بأنه مالك العمل الأصلي، ومازالت السرقات الأدبية تواجه الكثير من المشكلات بسبب غموض القوانين والتعريفات.
  • وبصورة عام تعتبر السرقة الأدبية غشاً وتدليس، وهناك كثير من العقوبات والغرامات التي يتم تطبيقها على الأشخاص، وإذا كان في الجامعة يعمل كأستاذ أو دكتور فهنا قد يصل الأمر إلى فصله من عمله، فهذا انتهاك واضح للحقوق والنشر والتوزيع والتكلفة.
  • ومن المهم التفرقة بين السرقة الأدبية التي لا يكن لها عقوبات قانونية ولكن العقوبة تكون من خلال المنشآت والشركات المختلفة التجارية، والمهنية، وغيرهم.
  • أما انتهاك حقوق النشر فله مجموعة من العقوبات والقوانين التي تُحدها، وقد تصل في بعض الأحيان إلى المحكمة.

تعريف السرقة الأدبية

على الرغم من عدم وجود تعريف مُحدد عالمي يُطلق على السرقة الأدبية، إلا أن هناك مجموعة من المفاهيم المختلفة والمعاني التي تُبين عدد من الخصائص الشائعة، والمشتركة، ومن بينها الآتي:-

  • هناك تعريف تم تقديمه من قبل الدكتور Teddi fishman وهو يقول أن السرقة الأدبية تحدث في حالة القيام باستعمال المنتجات، و الأفكار، والكلمات التي تخص مصدر أو فرد محدد، فيتم الاستعانة بها دون الرجوع للمصدر الرئيسي الذي يتم الحصول منه على المادة العلمية أو المحتوى، وذلك في حالة الاستعانة به لإنتاج عمل يساهم في منفعة عامة، أو مادية، أو غير ذلك.
  • وفي تعريف أخر لكلية أكسفورد بجامعة إيموري Oxford College of Emory University، تقول أن السرقة الأدبية معناه استخدام صياغة وأفكار الكاتب بدون إنسابها إليه، أو الاعتراف بأنه مصدرها الأصلي.
  • بالإضافة إلى ذلك تم تعريفها من قبل الدكتور bela gipp على أنها تُشير إلى استخدام المفاهيم والتركيبات، والأفكار، والكلمات، دون الرجوع للمصدر الأساسي، أو الاعتراف بدوره وما قام به بالشكل المناسب، وبالتالي من المفترض عدم تقديم أي عمل جديد أو مختلف عن الأعمال الأخرى التي تم الاتخاذ منا ونسخها، فالعمل الجديد لا يكون أصلي.

هناك مجموعة من التعريفات التي أطلقتها الجامعات المختلفة والمؤسسات التابعة للتعليم العالي ومن بينها الآتي:-

  • نجد أن مؤسسة princeton تقول أن السرقة الأدبية تُشير إلى الاستعانة بلغة شخص، أو أعماله الأصلية أو أفكاره، أو غيرهم بشكل مُتعمد بدون أي اعتراف بالمصدر الأساسي.
  • يتم تعريف السرقة الأدبية من قبل مؤسسة yala على أنها الاستعانة بأفكار وأعمال الآخرين بدون إسنادها إليهم، وهذا الأمر يتضمن استخدام  المصدر بدون تصريح، أو اقتباس، وأيضاً دون إجراء أي إعادة صياغة للنصوص، وبالتالي يكون المحتوى متطابق مع الأصل.
  • قالت جامعة ستانفورد أن السرقة الأدبية معناها الاستعانة بالمؤلفات والأعمال المختلفة بدون تصريح أو أذن أو الاعتراف بصاحب العمل الأصلي، أو ذكر المؤلف أو المصدر، وينطبق هذا الأمر على المعادلات، البرامج، الأفكار، الإستراتيجيات، الأبحاث، الأعمال الأدبية، أو الأشكال الأخرى المختلفة.

السرقة الأدبية من الناحية القانونية

  • بالرغم من الآثار السلبية التي تنتج عن السرقة الأدبية، إلا أن مفهومها غير متواجد بالناحية القانونية.
  • فهناك بعض الأشخاص الذين يحتالون على الأبحاث والكتب الأخرى؛ حتى يتمكنون من نيل درجة علمية معينة، وبالتالي فهذا الأمر قد يندرج تحت صفة الاحتيال بالمجال القانوني، ولكن السرقة الأدبية لم يتم ذكرها في أي تشريع من التشريعات المختلفة سواء كانت مدنية، جنائية، أو غير ذلك، فهي تدخل ضمن المنافسة الغير شريفة أو غير نزيهة.
  • وأيضاً يتم إدراجه تحت صفة انتهاك الحقوق الأصلية للكتاب، فهو يأخذ المحتوي ويضيفه إلى العمل أو البحث دون مراعاة الملكية الفكرية.
  • وبالتالي يُطالب الناس طوال الوقت بأهمية انساب كل عمل لصاحبه الأصلي، حتى لا تضيع الحقوق.
  • السرقة الأدبية تعني أيضاً ادعاء بعض الأشخاص أنهم يمتلكون مؤلفات ليست من حقهم، فهي من تأليف أشخاص آخرين، وأيضاً تدل على انساب أعمال الغير للشخص المنتحل، وبالتالي فهي إهانة تقع على عاتق هذا الشخص السارق للمحتوى، والمستمعين، وأيضاً المُعلمين، والدكاترة.

السرقة الأدبية في المجتمع الأكاديمي

  • هناك بعض الأساتذة والطلاب الباحثين الذين يقومون بسرقة الأبحاث أو المواد العلمية بدون وجه حق، وهذا ما يُطلق عليه الغش الأكاديمي، ويعتبر من ضمن أنواع السرقة الأدبية وتواجه استياء واستهجان كبير، ومن الممكن أن تصل عقوبة هذا الفعل إلى الفصل من العمل.
  • ولذلك بدأت الكثير من المؤسسات العلمية والتعليمية المختلفة تستخدم البرامج التي تكشف عن نسبة الاقتباس، وأيضاً توضح فكرة سرقة الأبحاث والمحتوى أم لا، فبدأت الجامعات تهتم بالأمانة الأكاديمية فيما يُقدم سواء من خلال الطلاب، أو الأساتذة والدكاترة.
  • واهتمت الجامعات كثيراً بحل مشكلة السرقة الأدبية من خلال تقديم التوجيهات والإرشادات اللازمة، ومن هنا بدأ تقديم مناهج تتحدث عن ميثاق الشرف بوضوح، مع تقديم المناهج العلمية التي تُساعد في الكتابة الجيدة للأبحاث والمادة العلمية بصورة عامة.
  • وقد يحدث سرقة أدبية؛ بسبب استعمال المصادر بصورة خاطئة سواء في المدرسة، أو الجامعة، أو أثناء العمل.
  • ولكن يُحاول البعض الآن الإفلات من برامج كشف السرقة من خلال تبديل بعض الكلمات المتواجدة بالنص بكلمات أخرى مرادفة، وبالتالي يُحدث ما يُسمى بخداع البرنامج.
  • أما المرحلة القصوى التي تصل إليها السرقة الأدبية، فتكون من خلال دفع الشخص للأموال في مقابل أن يقوم أفراد آخرين بالعمل المُكلفين به.
  • وبالرغم من امتداد السرقة الأدبية على مدار العصور والقرون الماضية، ولكن مع التكنولوجيا الحديثة والتطور الكبير الذي شهده العصر، ومع ظهور الأنترنت بدأ انتشار المحتوى والنصوص بكل مكان، مما سهل من اقتباس ونسخ الأعمال المختلفة بدون إنسابها إلى أصحابها.
  • ولكن هذا لا يمنع أن الوصول إلى هذا المستوى من السرقات الأدبية والسماح بها، سيجعل الأعمال تفقد الأمانه والمصداقية، وسيجعل المنظومة التعليمية أكثر ضعفاً وستتسم بالفشل، وبالتالي سنجد الخطر يواجهنا من كل اتجاه.
  • وبالتالي فهذا الأمر يُساهم في إعادة مراجعة الأبحاث والمادة العلمية، وأيضاً يتم تقديم أوراق بحثية فيما بعد تتميز بالمصداقية والأمانة ولا تكون مزورة أو مأخوذة من أعمال أخرى دون الإشارة إليها.

أشكال السرقة الأدبية الأساسية في المجتمع الأكاديمي

هناك عشرة صور مختلفة للسرقة الأدبية قامت بوضعهم The Reality and Solution of College Plagiarism تحديداً بقسم المعلومات الصحية والذي يقع مقره بجامعة إلينوي بشيكاغو، وهم كالآتي:-

  • نسخ مجموعة مقاطع من أعمال سابقة دون وضع المصادر والمراجع الرئيسية.
  • تسليم الشخص لأعمال ومحتويات فرد أخر على أنه عمله.
  • نسب العمل إلى صاحبه الأصلي، ولكن بصورة غير دقيقة.
  • مزج الأعمال المنسوبة والغير منسوبة مع بعضهم بنص واحد.
  • يقوم الإنسان بذكر بعض المصادر فقط في بعض الفقرات أما الباقي فلا يتم ذكره.
  • اقتباس المحتوى والمادة العلمية المختلفة بدون ذكر المصدر الرئيسي.
  • إعادة كتابة الأعمال الخاصة بأشخاص آخرين بدون الاعتراف بها أو أخذ أذنهم، أو كتابة المصدر.
  • دمج الأعمال المختلفة والاستعانة بأكثر من مصدر دون إنسابهم لأي إنسان.
  • انساب الأعمال لأصحابها مع الفشل في إعادة صياغة الكلمات أو استبدالها بالكلمات المرادفة لها.
  • الاستناد على أعمال المحيطين بنا بدون تقديم إضافة، أو أي شئ جديد.

من عوائد استخدام مصادر الحرة

  • المصادر الحرة بصفة عامة تُشير إلى الحفاظ على الملكية الفكرية وحمايتها، ولكن لا يتم احتكار المعلومات بل يتم انتشارها وتوزيعها بكافة الأماكن.
  • في الآونة الأخيرة ظهرت المصادر الحرة التي يُمكن للمرء أن يأخذ منها المعلومات بكل سهولة دون أي رقابة ، ولكن هناك من يلتزم بالمهنية والأمانة العلمية ويضع المصادر التي حصل منها على المعلومات المختلفة، وهناك آخرين لا يقومون بذلك، ولكن في كلتا الحالتين طالما أن المصادر أصبحت متاحة للجمهور فهنا يُقلل من فكرة السرقة الأدبية لأن هناك تصريح واضح من صاحب العمل الأصلي بإتاحة العمل للآخرين، ولكن ليس معنى ذلك أن يتم نسخ الأعمال بالكامل دون نسبها لصاحبها الذي أتاحها للجميع.

وبالتالي فإذا نظرنا إلى المصادر الحرة سنجد أن لها الكثير من المنافع والفوائد وهم كالآتي:-

  • السرعة العالية في إيجاد المعلومات.
  • يتم إتاحاتها بعدد من اللغات المختلفة، وأيضاً نجد أنها مُدعمة للبرامج المتنوعة.
  • الوصول إلى الكتب والمؤلفين بكل سهولة.
  • يُمكن تعديل المادة العلمية، ومُشاركتها مع الأفراد الآخرين، وتوزيع تلك النسخ الجديدة، ويتم التعديل وفقاً لما يحتاج إليه الإنسان.
  • توفر الأمان الكبير و أعطالها الفنية قليلة، ويُمكن إتاحة المصادر للإطلاع والتعديل عليها على عكس المصادر المفتوحة التي تتيح مُشاهدة المحتوى ولكن دون وضع أي إضافات عليه أو تعديل.
  • لا تتضمن أي برامج للتجسس، وبنسبة كبيرة لا تتضمن أي فيروسات، وتكتشف أي خطأ بسهولة، وتُقدم الحل بصورة سريعة.

إجراءات للتقليل من الانتحال العلمي

  • لابد من التخطيط المنظم والدقيق للبحث؛ حتى يخرج بصورة جيدة.
  • ثم نبدأ في تلخيص البحث عن طريق إعداد الأوراق البحثية التي تُلخص الملاحظات، وكتابة المصادر التي سيتم الاستعانة بها، وذلك قبل الشروع في الكتابة، وبالتالي يستطيع الفرد أن يُميز الأفكار ويُحددها، فيتم العمل عليها بكل سهولة.
  • لابد من ذكر المصادر عند الشك في المعلومات في حالة أن أفكارك وآرائك اختلطت بالمصدر الأخر.
  • عليك إعادة صياغة الأفكار والمحتوى وكتابتها بأسلوبك الشخصي، ولا يكون ذلك بتغيير بعض الكلمات البسيطة وفقط، ولكن لابد من تغيير البناء الكامل للجمل، والكلمات، وكتابتها بشكل مختلف.

أنواع الانتحال العلمي

المزيج

الدمج والمزج بين مجموعة من المقاطع النصية المختلفة دون ذكر أي مصدر منهم.

النسخ

وهنا يقوم الشخص بنسخ الكثير من الأجزاء، مع الاستعانة بمصادر مُعينة بدون تحديد ذكرها.

الاستنساخ

وهنا يأخذ الشخص أعمال الآخرين بالكامل، ويتم تقديمها على أنها عمل الإنسان المنتحل.

المزج

المزج بين مجموعة من المصادر المختلفة دون ذكرها مع وضعهم أسفل بعضهم.

الاستبدال 

ومن خلالها يتم نسخ بعض الكلمات والعبارات الموجودة في النص الأصلي مع تغيير بعض الكلمات البسيطة والإبقاء على المعلومات الرئيسية دون أي تغيير ، مع عدم الإشارة إلى المصدر الحقيقي لهذه المعلومات.

التكرار

ومعناه نسخ المحتوى أكثر من مرة دون ذكر المصادر الحقيقية، أو الإشارة إليها.

يتم تقديم عمل الآخرين بالكامل على أنه عمل الفرد

وهو من الأسئلة التي تتواجد بمادة الحاسب الآلي التي يدرسها الطلاب بالمدارس السعودية، وهي من المواد المهمة التي تٌساعد الطلبة في الدراسة العلمية والعملية، ونجد أن الكثير من الطلاب والطالبات يبحثون عن حل السؤال.

والإجابة هي الاستنساخ.

وإلى هنا ينتهي مقالنا، وتحدثنا من خلاله عن السرقة الأدبية وتعريفها، وأنواعها، وطرق التقليل من عملية الانتحال وإجابة سؤال لماذا يجب عدم نسخ من كتابات الفرد السابقة دون ذكرها ، فنتمنى أن تكون المعلومات أفادتك، وبالطبع نسعد للمتابعة الكريمة، ونتركك الآن في أمان الله ورعايته.

لماذا يجب عدم نسخ من كتابات الفرد السابقة دون ذكرها

الوسوم

المزيد من المواضيع

اسماء الله الحسنى تهنئة عيد ميلاد صباح الخير اذاعة مدرسية شكر وتقدير دعاء ختم القران دعاء للمريض دعاء الصباح صلاة الاستخارة خاتمة بحث قصص اطفال نظام نور ولي الأمر تسجيل دخول اوزمبك صندوق البريد الرياض معنى سايكو فواكه بدون نقاط اسم محمد بالانجليزي خواطر جميلة رسوم تجديد الاستمارة كوكسيكام ابرة اوزمبك دريم ووتر ايات السكينه استقدام من الفلبين ابر اوزمبك اسامي قطط بسكوبان نظام نور ولي الأمر تسجيل دخول 1445 الامن والسلامة أقرب جهاز أبشر من موقعي مقدمة بحث الثقافة الملبسية نظام نور برقم الهوية 1445 هل ريتا مشروب طاقه حكم التشهد الأول والاخير الحروف الانجليزيه بحث عن التبرير والبرهان تجربتي مع حبوب فيروجلوبين موعد صلاة القيام تنزيل الدورة خلال ساعة تحاميل روفيناك نظام نور ولي الأمر مواعيد رحلات القطار جماد بحرف ذ بلاد بحرف و اساسيات الضوء جماد بحرف ن روفيناك تجربتي مع بخاخ افوجين حكمة قصيرة معناها جميل جداً اقرب مطعم من موقعي علم تسجيل الدخول مشروبات ستار باکس الباردة يوزرات انستا بارنز منيو هل يغفر الله ممارس العادة اسئلة محرجة 18 اسماء قطط ذكور شروط حافز همزة الوصل والقطع تخصصات الجامعة العربية المفتوحة برزنتيشن الأشهر الميلادية مقابل الهجرية الرمز البريدي الطائف أصحاب السبت متى يبدأ مفعول العصفر الوزغ في المنام بشارة خير سايكو معنى مواضيع برزنتيشن اسئلة مسابقات للكبار افضل كفرات صينيه اسماء بنات 2023 خاتمة تقرير ريلاكسون وقت صلاة القيام بلاد بحرف الواو الرمز البريدي الدمام فيروجلوبين معنى غبقة دوسباتالين ريتارد مخالفة قطع الاشارة تجربتي مع الميلاتونين فلاجيل 500 حبوب كوكسيكام رقم شيخ مفتي حبوب اومسيت روفيناك د