نقص صبغة الميلانين، ذلك المرض الغير معدي والذي انتشر بشكل كبير في الفترات السابقة، خاصةًَ بين المشاهير، والمعروفين في مختلف الأوساط، والذين أستطاعوا الظهور بالمرض مع التأكيد على انه لا يوجد أي خجل في الإصابة.
حيث إنه في القدم كانت الإصابة بهذا المرض من أسباب التخفي عن أعين الناس، ذلك من خلال وضع كميات كبيرة من مستحضرات التجميل علة مختلف الأماكن التي تظهر بها أماكن البقع الناتجة عنه، أو من خلال ارتداء الملابس الساترة لليدين والقدمين.
ذلك للتأكد من عدم ظهور تلك البقع، ومن الجدير بالذكر أنه حتى الآن لا يوجد أي نوع من أنواع العلاجات الطبية لعلاج نقص صبغة الميلانين، ولكن هذا لا يعني انعدام وجود أنواع مختلفة من الأعشاب التي لها القدرة على زيادة نسبة الميلانين في الجسم، وهي تتمثل في التالي ذكره:
أكدت الدراسات على أن لليمون القدرة على زيادة نسبة الميلانين في الجسم، ذلك من خلال احتوائه على مادة الفينولات، وحمض الروزمارينيك، والذين لهم القدرة على معالج ومنع الإجهاد التأكسد والالتهابات، كما أن له القدرة على التقليل والحماية من أضرار الأشعة فوق البنفسجية، ومن الجدير بالذكر أنه يمكن استخدام عصير الليمون من خلال وضعه بشكل موضعي على الجلد، أو من خلال شربه كعصير.
على الرغم من أن عصير الليمون يحتوي على الكثير من الفوائد للبشرة ومنها زيادة نسبة الميلانين، إلا أن هذا لا يعني أنه لا يحمل أضرار لها، نذكرها لكم من خلال النقاط التالية:
يحتوي الشاي الأخضر على الكثير من المواد التي لها القدرة على إزالة المصبغات الجلدية، كما أن له القدرة على تنظيم عمليات تكوين وإفراز الميلانين في الجسم.
يحمل الشاي الأخضر بعض الأضرار لأجزاء مختلفة من الجسم، نتعرف عليها من خلال النقاط التالية:
تختلف أسباب الإصابة بنقص الميلانين في الجسم، ذلك بسبب كونه من الأمراض التي تظهر في مختلف الفئات العمرية ولكن مع اختلاف السبب، حيث إنه يمكن أن يظهر مع الولادة، كما يمكن أن يحدث بسبب الإصابة بطرفة جينية في فترة الكبر، ويحدث في العادة بسبب وجود خلل في كميات الميلانين المفرزة فلي الجسم.
يتم تشخيص نقص صبغة الميلانين في الجسم من خلال الفحص السرير، ومن خلال إجراء الكثير من الإشاعات الطبية منها: التصوير بالرنين المغناطيسي، أو التصوير المقطعي للمحوسب، ذلك لمعرفة ما إذا الجنين في فترة الحمل مصاب به أم لا.
يصاب نقص صبغة الميلانين الكثير من الأعراض، نتعرف عليها من خلال النقاط التالية:
يوجد بعض الحال الصحية والتي يصاحبها وجود نقص في إنتاج صبغة الميلانين في الجسم، وهي تتمثل في التالي:
هو أحدى الأمراض المناعية التي تصيب الخلايا الجسدية، خاصةً الخلايا المسئولة عن أنتاج صبغة الميلانين في الجسم، ويصاحبه ظهور بعض البقع البيضاء على الجسم، في مختلف أنحائهن أما في الوجه أو الساقين أو الذراعين أو الفم.
كما يُطلق عليه البرص، وهو أحدى الأمراض المناعية الناتجة عن الاضطرابات الوراثية، مما ينتج عنه وجود قلة في إنتاج الميلانين في الجسم، ومن ضمن الأعراض التي تظهر أيضًا على الجسم بسبب مرض المهق، وجود ضعف في الرؤية، و تميز صاحبه بالعيون الزرقاء والشعر الأبيض، والبشرة البيضاء، ومن الجدير بالذكر أن أصحاب ذلك المرض من أكثر الأشخاص عرضًا لمرض سرطان الجلد، ذلك لكونهم من أكثر الأشخاص المصابين بحساسية تجاه الشمس.
من خلال شرب عصير الليمون والشاي الأخضر، وتناول أنواع معينة من الأطعمة، وهي : اللوز، والسلطعون، والعدس، والفطر الأبيض، والفول السوداني، وغيرها من الأطعمة التي لها القدرة على زيادة نسبة الميلانين في الجسم.
فيتامين “أ”، هو الفيتامين المرتبط بنقص الميلانين في الجسم.
لا، بل أنه السبب الرئيسي في إعطاء البشرة لونها، وتسبب الزيادة فيه إلى غمقان لون البشرة، وصبغها.
