تعرف على معنى ، صفات، حكم التسمية بـ ” اسم حسن ” في الإسلام ، الأبناء هم زينة الحياة الدنيا التي ينعم الإنسان بها طوال حياته، لتمثل له الدعم والسند طوال الدنيا، ويثمر بسببها خير الجزاء في الآخرة إن تمكن من تربيتها على النسق الدينية الإسلامية القويمة.
لذا يسعى الآباء إلى تسمية أبنائهم بأسماء طيبة إتباعاً للسُنة النبوية، وحتى تحمل لهم هذه الأسماء صفات ونصيب طيب من الدنيا يرافقهم حتى نهايتها.
ومن الأسماء العربي للذكور ” حسن” والذي سنتعرف على معناه، صفات حامله، حكم التسمية به في الإسلام في السطور التالية من موسوعة.
“حسن” أسم مذكر عريق ذو أصول عربية قديمة، تم إطلاقه مُنذ قديم الزمن على الذكور من الأبناء والذي يعني الشخص الوسيم حَسن الخَلْق والخُلق لذا يكون له تأثير إيجابي على كل من يحمله ويُسمى به.
كما أن حسن هو أحد الأسماء المسماة للأشجار جميلة الهيئة المثمرة المشرقة بأغصانها وأوراقها.
ويُعد ” الحسن بن علي بن أبي طالب” هو أشهر من تمت تسميته بهذا الاسم، فهو حفيد النبي ـ صلى الله عليه وسلم وأبن أبنته السيدة فاطمة رضي الله عنها وأرضاها.
وقد ورد ذكر لفظ “إحسان ” من الـ”حسن”في القرآن الكريم في الآية الكريمة ” ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً، لذا فهو من الصفات الدالة على البر بالوالدين والعطف عليهما والإحسان إليهما.
حسونه.
سون سون.
أبو علي.
حسون.
سونه.