تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية هاشتاق #شركه_الجريسي_مدراء_اجانب اليوم الاثنين الحادي عشر من نوفمبر الموافق الرابع عشر من ربيع الأول من عام 1441 هجريًا، في موقع التواصل الاجتماعي تويتر ليصل إلى الترند.
يذكر أن هاشتاق #شركه_الجريسي_مدراء_اجانب هاشتاق مرفوع، انطلق بتغريدات من أحد المغردين يشتكي فيها من توظيف الأجانب في مناصب قيادية وعليا في القطاع الخاص، مع وجود كفاءات وخبرات من أبناء البلد ممن لم يحصلوا على هذه المناصب، ويطالب بتفعيل دور وزارة العمل في الرقابة على هذه الشركات.
حيث قال أحد الحسابات السعودية الذي يدعى “مستانس”: “#شركه_الجريسي_مدراء_اجانب اعرف مصري كان بشركه معروفه راتبه 60 ألف وراح لشركه ثانيه يعطونه 110 الآف أنا بصراحه احترت عجزت اعرف وش الخدمات الخارقة اللي يقدمها هذا الإنسان وبسوي مثلها وأبي راتب 30 ألف بس واحتمال احط فراشي بالمكتب وأنام فيه وما اطلع”.
في حين غرد خالد الزهراي قائلاً: “#شركه_الجريسي_مدراء_اجانب أنا متأكد إذا كان راتب الأجنبي 100 ألف بالشهر .. راح تلقى سعودي عنده استعداد يتقاضى 50 ألف وبنفس المؤهلات اللي مع الأجنبي”.
وقال حسين اليوسف في تغريدة نشرها على حسابه في تويتر: “الحل فرض ضريبة على الراتب مشتمل للبدلات وهذه الضريبة لا تقل عن ٥٠٪ وخلي التاجر اللي حاب يعطي للأجنبي راتب مرتفع يتحمل الضريبة . #شركه_الجريسي_مدراء_اجانب“.
وغرد فهد قائلاً: “فقط عندنا في وطني !! مدير الفرع ( اجنبي ) شهادته دبلوم راتبه ( راتب وزير سعودي ) بدل السكن ( مبلغ ما يستوعبه عقل إنسان عاقل) في نفس الفرع اللي مديره اجنبي، موظف الاستقبال ( سعودي / ه ) شهادته ( ماجستير ) راتبه الإجمالي (ما يتعدى 4000 ريال) !!! #شركه_الجريسي_مدراء_اجانب“.
وتبنى حساب آخر وجهة نظر مشابهة حيث قال: “اعتقد نظام توظيف الأجانب في مناصب عليا ما فيه مشكلة بالنسبة للقطاع الخاص الفكرة ليش لي أنوه إذا تبي توظف سعودي أولا السعودي ما راح يقبل راتب ضعيف وفي الجهة المقابلة الأجنبي يقبل بعد مفاوضات مع الشركة وبيني وبينكم اكثر خبرة في مجال المشاريع هم الأجانب #شركه_الجريسي_مدراء_اجانب“.
وأضاف عبد المنان موسى تغريدة في الهاشتاق قال فيها: “#شركه_الجريسي_مدراء_اجانب والله هذه الشركة من الشركات الكبرى في البلد وكل الشخصيات اللي عندها أصحاب كفاءات عالية وناس ذو مستوى رفيع وموظفيهم شغالين شغل جبار ما شاء الله شركة تنافس شركات عالمية في نفس المجال أهنيهم بصراحة”.
