إبر التنشيط تحتوي على هرمون موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية (hCG) وتستخدم لأسباب متعددة لدى الرجال والنساء. تُستخدم مع أدوية الخصوبة الأخرى لزيادة فرصة الحمل لدى النساء، بينما تساعد لدى الرجال والمراهقين على إنتاج هرمون التستوستيرون والحيوانات المنوية.
هدف إبر التنشيط الأساسي هو زيادة الخصوبة، ويمكن تحقيق ذلك عند النساء والرجال بطرق مختلفة:
بعد تحديد أفضل وقت للجماع بعد إبر التنشيط، يتم حقن هذه الإبر في عدة مواقع تحت الجلد، وتشمل ما يلي:
هناك مواقع أخرى يمكن حقن الإبر فيها، وتشمل:
يُرشدك الطبيب المختص حول كيفية تحضير وحقن إبر التنشيط.
بعد أن تعرفت على أفضل وقت للجماع بعد إبر التنشيط، يجب عليك الانتباه إلى بعض الآثار الجانبية التي قد تحتاج إلى إبلاغ الطبيب المختص بها في أقرب وقت ممكن، وتشمل ما يلي:
وهناك آثار جانبية أخرى لا تتطلب إبلاغ الطبيب المختص، وتشمل:
تُستخدم إبر التنشيط لتعزيز الإباضة لدى النساء اللواتي يعانين من مشاكل في الإباضة مثل متلازمة تكيس المبايض.
تتألف إبر التنشيط غالبًا من مينوتروبين أو هرمون FSH، وهما يعملان على زيادة إفراز الهرمونات التي تحفز الإباضة بشكل مباشر.
يعود تحقيق الإباضة غالبًا إلى يومين بعد تناول الإبرة، ويُنصح بالاستمرار في ممارسة الجنس خلال هذه الفترة وبعدها لتحسين فرص حدوث الحمل.
بعض النساء اللواتي يعانين من مشاكل في الخصوبة قد يحصلن على وصفة طبية من الطبيب لاستخدام إبر تنشيط المبايض، وذلك لمساعدتهن على تنظيم الإباضة أو تعزيزها في حالة عدم فاعلية حبوب تنشيط المبايض.
تتفاوت الجرعات وأساليب الاستخدام ومواقع الحقن ومدة العلاج حسب نوع إبر تنشيط المبايض الموصوفة، ومن بين أنواع إبر تنشيط المبايض المعتادة: