على مر العصور ومع تطور العنصر البشري الذي أدى بدوره إلى ظهور العديد من المخترعات التي أفادت البشرية، ظهر اختراع الحاسب الآلي كواحد من أهم الاختراعات التي غيرت حياة الإنسان بشكل كلي في مختلف المجالات، ومن أجل استيعاب الإمكانيات الكبيرة التي يمتلكها الحاسوب، فكان لا بد من إنشاء تخصص البرمجيات، والذي يحسن من أداء الحاسوب طبقًا لاحتياجات الإنسان، وهناك أنواع متعددة من برمجيات الحاسوب والمصادر، وهي تختلف في تقديمها للجمهور، حيث توجد المصادر الحرة، والمصادر المغلقة، والمصادر المجانية، والمصادر المفتوحة.
الفرق بين المصادر الحرة والمصادر المغلقة
نتعرف من خلال الفقرات التالية على الفرق الكامن بين المصادر الحرة والمصادر المغلقة:
المصادر المغلقة
ندرج في التالي ذكره تعريف المصادر المغلقة:
تعرف المصادر المغلقة بأنها المنتجات أو نظم التشغيل التي تعود ملكيتها لشخص أو لجهة ما، ويكون لها كود مغلق، فلا يتمكن المطور أو المبرمج بإجراء أية تعديلات عليه، لأن نظام التعديل فيه يكون غير مرئي، وهذا من أبرز عيوب المصادر المغلقة، فغير مسموح لمستخدميها سواء كانوا أفراد أو جهات بإجراء تعديلات وإصلاح للعيوب التي قد يراها الفرد.
كما أن المصادر المغلقة لا يتم الحصول عليها إلا عن طريق دفع مبلغ مالي له، ولكنه يساعد في حماية حقوق الملكية الفكرية للمؤسسة التي تطلقه أو لمطورها، وبالتالي وارد بصورة كبيرة وجود أخطاء به، مما قد يدفع مستخدمه إلى التغيير نتيجة الأعطال التي تسبب ضياع الجهد والوقت.
المصدر المغلق أيضًا يسمح بشراء المنتجات بشكل شخصي، فعملية التوزيع غير مسموحة، والتكلفة المادية لها مرتفعة جدًا، فلا يُسمح للمشتري بنسخ المنتج أو بيعه أو تأجيره، ولا يمكن تطوير المنتجات أو إجراء تعديلات عليها إلا من خلال الشركة التي أنتجته، لذلك فتعديل أوجه القصور بالمنتجات تتطلب وقت طويل، من أبرز المصادر المغلقة هو ويندوز إكس بي، وويندوز 7، وويندوز 8، وشركة أبل.
المصادر الحرة
نوضح في التالي تعريف المصادر الحرة:
المصادر الحرة هي تلك المصادر المتاح دراستها واستخدامها ويمكن إجراء التعديلات عليها بدون حدود، كما يمكن للفرد أن ينسخها ويتداولها سواء كانت معدلة أو غير معدلة، وهي غالبًا برامج مجانية.
والبعض منها يكون ذو مقابل مادي، ونشرها يكون من خلال عمل ترخيص لها للمستخدم تحت رخصة حرة، أو كملكية عامة، مع وضع الشفرة المصدرية لها، وظهرت المصادر الحرة لأول مرة في السبعينيات من القرن الماضي، بعد شيوع يونكس سونكس نظام التشغيل.
نشأة المصادر الحرة
قبل البدء في شرح مميزات كلًا من المصادر الحرة والمصادر المغلقة يجب أولًا توضيح تاريخ نشأة المصادر الحرة، وهذا ما سوف ندرجه في التالي:
شهدت سبعينيات القرن العشرين الظهور الأول للمصادر الحرة وذلك في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث صممت شركة أي تي أند تي نظام التشغيل يونكس في أحد مختبرات نيوجيرسي.
وقد ظل العمل بنظام تشغيل يونكس كمصدر حر، إلى أن قررت شركة أي تي أند تي تحويل هذا النظام إلى مصدر مغلق، بحيث يتم الحصول عليه من خلال شراءه ثم تشغيله بعد ترخيصه، ولم تعد شفرته مُتاحة للجميع كما كان من قبل، وذلك بداية من عام 1983.
ولقد أدى هذا الإجراء إلى قيام أحد أساتذة مختبر الذكاء الاصطناعي في معهد مساثوسيتس للتكنولوجيا وهو البروفيسور ريتشارد ماثيو ستالمن بالتفكير في وسيلة تجعل شفرات برامج التشغيل مُتاحة للجميع دون التقيد بضرورة شرائها والحصول على رخصتها.
ولذلك أطلق ستالمن مشروع جنو كبرنامج حر وذلك في عام 1984، وقرر في عام 1985 دعمه ماليًا عبر إنشاء منظمة لا تهدف إلى الربح.
وظل نظام جنو يعمل كمصدر حر حتى عام 1991، حينما ظهر نظام آخر حر وهو نظام جنو لينكس والذي أطلقه المهندس لينوس تورفالدز والذي حرص عند إطلاقه على جعل شفرته مُتاحة، مما ساعد الطلاب والمبرمجين من مختلف أنحاء العالم بالقيام بتصحيحه وإجراء تعديلات عليه، ولذلك انتشر هذا النظام بشكل كبير حتى بات هو المصدر الأشهر في ذلك الوقت.
ومنذ ذلك الحين، أصبحت نظم التشغيل المُتاحة الشفرات يُطلق عليها اسم المصادر الحرة.
مميزات المصادر الحرة والمصادر المغلقة
بعدما تعرفنا على تعريف كلًا من المصادر الحرة والمصادر المغلقة، ندرج لكم الآن مميزات كلًا منهم:
مميزات المصادر المغلقة
تتميز المصادر المغلقة بميزتين وهما:
مميزات المصادر المغلقة تعود بشكل كبير إلى الشركة التي تصنعها، فتوفر مردود مادي كبير لهم، حيث إنها تجبر المستخدم لها على الشراء للحصول على النسخة الخاصة بهم.
وللمصادر المغلقة أهمية كبيرة للمستخدم، حيث إنها هامة ولا يمكنه أن يستغني عنها، وهي غير متواجدة في المصادر المفتوحة أو الحرة، ولكن المصادر الحرة أفضل منها في نقطة الحماية والأمان من الفيروسات وبرامج التجسس، وتكلفتها المادية التي لا تتاح في المصادر المغلقة.
مميزات المصادر الحرة
تضم المصادر الحرة عدد كبير من المصادر وهم:
من أهم ما تتميز به المصادر الحرة هو إنها توفر المصدر، فلكل مستخدم الحق في أن يحصل على الكود المصدري المتعلق بالبرامج، ليجري تعديل عليه، أو يطوره، أو يضيف إليه مميزات أخرى، دون وجود ما يقيده، بما يلبي احتياجاته ورغباته، وبالتالي يعود على البرنامج بالنفع من تراكم الخبرات عليه، فالمصادر الحرة هي ملك للجميع.
كما أن المعلومات الخاصة بالمصادر الحرة يمكن نسخها وتداولها سواء في شكلها الأصلي أو المعدل.
وتتميز المصادر الحرة بالأمان والحماية، فعند وجود مصدر يهدد أمانها فالجميع يعمل على معالجته بسرعة، دون انتظار المطور الرئيسي كي يتدخل.
تتميز تلك المصادر بخلوها من برامج التجسس والفيروسات، مما يوفر مستوى عالِ من الحماية.
والمصادر الحرة يمكن التسويق والترويج لها من خلال الإنترنت، فتتيح مناخ من الإبداع والابتكار في التفكير.
تفتح المجال أمام الموهوبين كي يطوروا تلك المهارات التي يتملكونها بما يحقق فائدة لهم وفائدة لتلك المصادر الحرة.
تتميز طريقة نشر المصادر الحرة بالسهولة والبساطة، حيث يحصل المستخدم على ترخيص لنشر معلومات تلك المصادر سواء برخصة حرة أو غير حرة.
يمكن لمستخدم تلك المصادر استخدامها في أي غرض ومشاركتها مع الآخرين سواء بمقابل مالي أو بشكل مجاني.
يمكن للمستخدم بعد إجراء تعديلات على تلك البرامج توزيع نسخ معدلة منها بجانب المصدر الأصلي.
السماح للمستخدمين باستخدام تلك المصادر في مختلف المجالات وليس في مجال بعينه.
هناك العديد من الشركات الكبيرة والتاريخية تقدم دعمًا لتلك المصادر ومنها شركة IBM.
عيوب المصادر المغلقة والمصادر الحرة
بالرغم من أحتواء كلًا من المصادر الحرة والمصادر المغلقة على عدد كبير من المميزات، إلا أنهم أيضًا حاوين على عدد من العيوب التي يمكن أن تكون عائق للبعض وهي:
عيوب المصادر المغلقة
من أهم عيوب المصادر المغلقة هو أن نظم التعديل الموجودة فيها ليست مرئية، مما لا يسمح للمستخدم بإجراء أية تعديلات عليها بما يتوافق مع احتياجاته، ومن ضمن عيوبها أيضًا التالي ذكره:
في حال ظهور أية عيوب في برامج المصادر الحر فلا يُسمح للمستخدم تعديلها، فإجراء أي تعديل فيها يكون من خلال مالكها أو مصممها فقط.
يجب دفع مقابل مادي كبير أولًا حتى يُستفاد من المصادر المغلقة.
نظرًا لعدم تطوير المصادر المغلقة وتحديثها بشكل مستمر فالكثير منها يصبح قديمًا، مما يجعل المستخدم يستبدلها بأخرى أكثر تطورًا.
في بعض الأحيان يجد المستخدم صعوبة في التعامل مع تلك المصادر، لأن الحصول عليها وشرائها لا يكون إلا من خلال حساب المشتري الشخصي فقط.
نظرًا لأن تلك المصادر غير مُتاحة للجميع فأصبح عدد المطورين لها محدودًا مما يؤدي إلى تعرضه لأخطاء عديدة.
تهدر تلك المصادر للوقت والجهد نظرًا لكثرة الأعطال التي تتعرض لها.
عيوب المصادر الحرة
اعتماد تلك المصادر على الملفات النصية المتفرقة، مما يؤدي ذلك إلى حدوث بطء عند بداية التشغيل، وتشمل أيضًا العيوب التالية:
في حال وجود ملفات كبيرة تحتوي على جداول ورسوم ومخططات وتتجاوز عدد الصفحات فيها 200 صفحة، فلا يمكن لتطبيقات الحزمة التعامل مع تلك الملفات بالسرعة المعتادة.
حاجة الواجهة العربية الموجودة في بعض منها إلى تدقيق إملائي ولغوي.
حاجة الكثير من الوظائف الثانوية فيها إلى تشغيل الجافا، دون أن يكون هناك حاجة لذلك، ولكن تم وضعها كشرط أساسي للتشغيل للدعاية لشركة سن ومنتجاتها.
عدم صلاحية الخط الافتراضي فيها للعرض إلا على شاشات بأحجام معينة، مما يبدو سيئًا لمستخدمي شاشات بأحجام مختلفة.
لا تتلقى تلك المصادر أي دعم سواء من الحكومات أو من المؤسسات.
خصائص المصادر المغلقة والمصادر الحرة
تتميز كلًا من المصادر الحرة والمصادر المغلقة بخصائص، يمكننا أن نتعرف عليها في الفقرات التالية:
خصائص المصادر المغلقة
تضم المصادر المغلقة عددًا من الخصائص وهم:
كل منتج من منتجات المصادر المغلقة له ثمن ولا يمكن للفرد الحصول عليه مجانًا.
يعيبه تعرضه للعديد من الأخطاء لأن عدد المطورين محدود على نقيض المصادر الحرة.
يتميز بالمحافظة على حقوق الملكية الفكرية، فلا يمكن تطوير الفكرة أو إدخال تعديلات عليها لأن الكود الخاص بالمنتج خفي.
يعيبه كثرة التعرض للأعطال مما يسبب إهدار الوقت والجهد.
خصائص المصادر الحرة
تحمل المصادر الحرة مميزات أفضل بكثير من المصادر المغلقة، وهي كالتالي:
يتميز بتوفير الأمان والحماية العالية لعدم قدرة الفيروسات على الإضرار بالمنتجات أو إصابة الملفات.
حدوده واسعة للإبداع والتطوير من جانب المطورين والموهوبين وأصحاب الأفكار المتميزة وكلها تصب في مصلحة المنتج.
من أنظمة التشفير الحرة هو لينكس، والمحتوي على مركز للبرامج مخصوص له، فلا يحتاج إلى تحميل برامج له أو البحث عنه.
تعمل تلك المصادر على نشر المعلومات وعدم احتكارها.
يتميز بتمكين المطور من إجراء أي تعديلات عليه ولا يتطلب وجود المطور الأساسي أو الدعم الفني للشركة.
يتميز بعدم توافر احتمالية سقوط النسخة، ويتيح النسخ واللصق.
لا يوجد مقابل مادي للحصول عليه وبالتالي يوفر المبالغ المالية المرتفعة.
يمكن اكتشاف الأخطاء الموجودة بتلك المصادر بسهولة وتقديم الحلول لها بشكل سريع.
المصادر الحرة تمثل نقطة الانطلاق لشركات البرمجة والتي يمكنها البدء من حيث انتهت الشركات الأخرى مستفيدة من الخبرات التي تكونت في هذا المجال، فتستطيع تطوير جودة البرامج والخدمات التي تقدمها.
تتيح المصادر الحرة إمكانية إنشاء أكثر من إصدار لنظام التشغيل الواحد، حيث يمكن إنشاء الإصدار بما يناسب كل استخدام، فمثلًا الإصدار المُنشأ للأفراد يختلف في الخدمات والبرامج عن المُنشأ للشركات الصغيرة والشركات الكبيرة وغيرها.
يمكن للشركات المنتجة للمصادر الحرة إنشاء نظام تشغيل أو مصدر حر بتكلفة قليلة يكون بديلًا لمصدر آخر باهظ الثمن.
أمثلة على المصادر المغلقة والمصادر الحرة:
نعرض في الفقرات التالية أمثلة على كلًا من المصادر المغلقة والمصادر الحرة:
المصادر المغلقة
من أمثلة المصادر المغلقة، التالي ذكره:
لغات البرمجة ومنها: (Net”C# – ASP.NET– MySql”).
أنظمة التشغيل ومنها: (Windows XP – Windows 7 Windows 8).
شركة ميكروسوفت.
شركة آبل.
ويكيبيديا 2013.
المصادر الحرة
من أمثلة المصادر الحرة، التالي ذكره:
لغات البرمجة ومنها: (python-Java-PHP-Perl-Ruby).
أنظمة التشغيل ومنها: (ubuntu-feedora-Debian-Red Hat).
شركة Spikesource.
شركة LogicalWare.
شركة SugarCRM.
شركة Xensource.
شركة Alfresco.
شركة JasperSoft.
رخص المصادر المغلقة والمصادر الحرة:
للتمتع بمميزات استخدام كلًا من المصادر المغلقة والمصادر الحرة، يلزم استخراج بعض أنواع الرخص، وهي:
رخص المصادر المغلقة
للحصول على رخص للمصادر المغلقة يلزم استخراج التالي:
براءة الاختراع الحصرية، وهي بيع الرخصة الخاصة باستخدام المنتج وتطويره في حدود الشركة المنتجة له، ففي تلك النسخة لا يُسمح للمستخدم بإجراء تعديل عليها إلا بعد الحصول على إذن من الجهة المالكة.
رخصة حقوق النسخ، وتعتبر أفضل أشكال النسخ، فيتم نسب المنتج إلى صاحبه، ويشجع الآخرين على تعديله وتطويره بشرط الحصول على موافقة خطية من صاحبه.
رخصة المستخدم الأخير، ويتم بيع رخصة الاستخدام ولكن غير مسموح بنسخ أو بيع أو تأجير المنتج للمشتري.
رخص المصادر الحرة
للحصول على رخص للمصادر الحرة يلزم استخراج التالي:
رخصة جنو العمومية.
رخصة جنو العمومية الصغرى.
رخصة BSD التي تسمح بالتعديل على المنتج مع ضرورة مشاركة الآخرين ونشره.
رخصة الفن الحر.
“GPL General Public License “.
Mozilla Public License (MPL).
بعض من رخص Creative Commons.
“GPL Lesser General Public License “.
Apache.
الفرق بين المصادر الحرة والمصادر المغلقة والبرامج المجانية
بعدما تعرفنا على الفرق بين المصادر الحرة والمصادر المغلقة، يلزمنا التعرف على الفرق بين المصادر الحرة والمصادر المغلقة والبرامج المجانية، وهو:
قد يخلط البعض بين مفهومي المصادر الحرة والبرامج المجانية نظرًا لسهولة الحصول على الإثنين.
ولذلك يجدر التعريف بالبرامج المجانية بأنها البرامج التي تم إطلاقها ليستفيد منها المستخدم بشكل مجاني دون الحصول على أي مقابل ودون تحديد فترة لاستخدامها.
ورغم مجانية تلك البرامج إلا أنها تحتفظ بحقوق الملكية الفكرية لمطورها، فيجب الحصول على إذن من المطور المالك لتلك البرامج حتى يستطيع أي فرد أو أي شركة إجراء أية تعديلات عليها أو بيعها أو إعادة برمجتها.
ويمكن لمطور البرنامج إعطاء شفرته لمطور آخر أو إتاحته كمصدر مفتوح إذا رغب في عدم تطوير البرنامج مُجددًا.
فالهدف من إطلاق تلك البرامج المجانية هو استفادة الجميع من شيء مُتاح دون مقابل، على أن تكون حقوق الملكية الفكرية جميعها محفوظة.
لذلك إذا تم عقد مقارنة بسيطة بين المصادر الحرة والبرامج المجانية سنجد أن الأولى تسمح لمستخدميها بمعرفة شفراتها وإجراء تعديلات عليها وتوزيعها بأي شكل واستخدامها في أي غرض، بينما البرامج المجانية لا تسمح إلا بالاستخدام الحر لها وإمكانية توزيعها.
أسئلة شائعة
تتيح المصادر الحرة استخدام البرنامج لأي غارض متى شاء المستخدم؟
نعم، تتيح المصادر الحرة الكثير من الاستخدامات للمستخدم، هي كالتالي: -حرية التعديل على خصائص البرنامج، ذلك لتناسب كل استخداماته. -حرية مشاركة البرنامج مستخدمين آخرين، ذلك بمقابل مادي أو من دون. -حرية مشاركة النسخ المعدلة من البرنامج على المستخدمين الآخرين. -تتيح للمستخدم شفرة للبرنامج. – تتيح إمكانية استعمال البرنامج لأي غرض يغرب به المستخدم.
من البرامج مفتوحة المصدر؟
تضم البرامج مفتوحة المصدر عدد كبير من الأمثلة، وهي: -ووردبريس. -مشغل الميديا VLC. –برنامج ليبر أوفيس. -برنامج تحرير صور مفتوح المصدر GIMP. -لينوكس Linux. -لغة البرمجة بايثون. -متصفح موزيلا فايرفوكس.