الآيات المكتوبة من جهة باب الملتزم
إن الآيات المكتوبة على كسوة الكعبة من جهة باب الملتزم هي:
الآيات المكتوبة من جهة حجر إسماعيل
الآيات المكتوبة على ستار الكعبة من جهة حجر إسماعيل هي:
الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ * لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُوا فَضْلًا مِّن رَّبِّكُمْ ۚ فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ ۖ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِن كُنتُم مِّن قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ * ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}.
{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ}.
الآيات المكتوبة من جهة باب إبراهيم
الآيات المكتوبة على ستار الكعبة من جهة باب إبراهيم هي:
الآيات المكتوبة بين الركنين
إن الآيات المنقوشة على ستار الكعبة ما بين الركنين اليمانيين هي:
الآيات المكتوبة على ستار باب الكعبة الشريفة
إن الآيات المكتوبة على باب الكعبة المشرفة هي:
{قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا}.
{وَسَارِعُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ}.
أكبر نقش آيات على ستار الكعبة الشريفة
يوجد أكبر نقش على ستار الكعبة ويتكون من عدد من الآيات على النحو الآتي:
قد سمي غطاء الكعبة الشريفة بالسعودية باسم ” راما” أو لمار، وتعني هذه الأسماء غطاء أو ستار أو كسوة، ويتم تغيير كسوة الكعبة الشريفة في كل عام أثناء أداء الحجاج إلى فريضة الحج وتصور المراسم عبر بث مباشر ويتم نقلها عبر العديد من القنوات.
رفع ستار الكعبة هو أحد الوسائل التي تعبر عن وقت الشعيرة قديمًا، فقد كان يتم رفع كسوة الكعبة ومن ثم تطبيق اللون الأبيض عليها وبذلك يعرف المسلمون بدخول وقت الحج وتأدية الركن الخامس من أركان الإسلام، وقد استمر هذا الأمر حتى وقتنا هذا ويتم تطبيقه أثناء موسم الحج.
نعم باب الكعبة الشريفة الثاني صنع من الذهب وقد جاء ذلك بأمر من الملك خالد بن عبد العزيز وكلف بهذه المهمة الصائغ السعودي أحمد بن إبراهيم بدر، وقد بلغ قيمة الذهب المستخدم في بناء باب الكعبة وقتها نحو 13 مليون و420 ألف ريال سعودي وبلغ الوزن نحو 280 كيلو وذلك من عيار ذهب 99.99.
تم صنع بابين للكعبة الباب الأول لها كان من صنع المهندس السوري منير سري الجندي وذلك بتكليف من قبل الملك عبد العزيز آل سعود في عام 1363هجريًا، وتم كتابة اسمه عليه، أما الباب الثاني صنع من الذهب الخالص على يد الصائغ أحمد بن إبراهيم بدر بأوامر ملكية من الملك خالد بن عبد العزيز.