من أجمل شعر رومانسي للأحباء اخترنا لكم باقة، فالحب علاقة جميلة ومبهجة. تسيطر على الشخص بدون أن يدري متى حدث، ولا الأسباب الأساسية التي أدت لذلك. والشعر هو أكثر الكلمات المنسقة الجميلة التي تعبر عن حالتنا، فيلجأ إلى كتابتها أو قراءتها معظم الأشخاص المسيطر عليهم حالات الحب. مقال موسوعة اليوم يعرض أجمل و أرق ما قيل في تلك العلاقة المميزة والمفرحة.
لماذا أُحِسُّ
بأنكِ دَومًا طَريقُ البِدايةْ
وأني ضَلَلْتُ كثيرًا. كثيرًا
وبين َيديكِ عَرَفتُ الهِدايةْ
وأني احتَرَفتُ الغرامَ لديكِ
وقَبلَكِ كلُّ النساءِ ..
هِوايةْ
تَجارِبُ عُمري وَسيلةُ عِشقٍ
تُؤدي إليكِ
لأنَّكِ غَايَةْ
لأنكِ حُبٌّ بِغيرِ ابتِداءٍ
فحُبُّكِ باقٍ لِما لا نِهايَةْ
ربآآه أشياءه الصغرى تعذبني فكيف أنجوا من الأشياء رباهُ.. هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا قد قرأناه.. على المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا بقايا من بقاياه.. مالي أحدق في المرآة أسألها بأي ثوب من الأثواب ألقاه.. أدعي أنني أصبحت أكرهه وكيف أكره من في الجفن سكناه.. وكيف أهرب منه إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه.. أحبه لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه.. الحب في الأرض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه.. ماذا أقول له لو جاء يسألني إن كنت أهواه إني ألف أهواه.
حبيبي
كم هي صعبة تلك الليالي
التي أحاول أن أصل فيها إليك
أصل إلى شرايينك
إلى قلبك
كم هي شاقة تلك الليالي
كم هي صعبة تلك اللحظات
التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي
حبيبي
الشوق إليك يقتلني
دائماً أنت في أفكاري
وفي ليلي ونهاري
صورتك
محفورة بين جفوني
وهي نور عيوني
عيناك ….. تنادي لعيناي
يداك ….. تحتضن يداي
همساتك .. تطرب أُذناي
يا حبيبي
فرحاً بشيءٍ ما خفيِّ, كُنْتُ أَحتضن
الصباح بقُوّة الإنشاد, أَمشي واثقاً
بخطايَ، أَمشي واثقاً برؤايَ. وَحْيٌ ما
يناديني: تعال! كأنَّه إيماءةٌ سحريّةٌ,
وكأنه حُلْمٌ ترجَّل كي يدربني على أَسراره،
فأكون سِّيدَ نجمتي في الليل … معتمداً
على لغتي. أَنا حُلْمي أنا. أنا أُمُّ أُمّي
في الرؤى, وأَبو أَبي, وابني أَنا.
فرحاً بشيءٍ ما خَفيِّ، كان يحملني
على آلاته الوتريّةِ الإنشادُ. يَصْقُلُني
ويصقلني كماس أَميرة شرقية
ما لم يُغَنَّ الآن
في هذا الصباح
فلن يُغَنّى
أَعطنا، يا حُبُّ, فَيْضَكَ كُلَّه لنخوض
حرب العاطفيّين الشريفةَ, فالمُناخُ ملائمٌ,