تظهر الكثير من العلامات على المرأة لتكون علامة من علامات الحمل المبكرة ومنها ما يلي:
إذا وجدت المرأة التي تنتظر قدوم الحمل، أنها تعانى من التعب الشديد أو الإرهاق عند قيامها بالأشياء البسيطة للغاية، فإن هذا قد يكون علامة على حملها وخاصة إن كان يصاحب هذا علامة أخرى من علامات الحمل.
تعانى المرأة في بداية حملها من الرغبة الشديدة في النوم طوال النهار، وربما تتعرض إلى حدوث اضطرابات عديدة في النوم في بداية الحمل، فتجد أنها في بعض الأيام لا تستطيع الاستيقاظ من النوم، وفى أحيان أخرى تشعر بالأرق الشديد، ويكون هذا ناتج من التغيرات الهرمونية التي تتعرض لها المرأة في فترة الحمل.
إذا لاحظت المرأة بروز في حلمة الثدي، أو بعض النتوءات التي تظهر حول الحلمة، أو تغير لون منطقة الحلمة إلى لون ذاكن، وكان ثديها شديد الحساسية ويؤلمها بعض الشيء فقد تكون تلك علامة على أنها حامل بإذن الله.
في حالة نفور المرأة من الطعام، ومن رائحته، وشعورها بأن هذه الرائحة كريهة بالنسبة لها على الرغم من أنها رائحة جيدة، قد يكون ذلك دلالة على الحمل، وهذا يرجع إلى قوة حاسة الشم لدى المرأة الحامل بشكل كبير.
ينتج من نجاح عملية التخصيب وجود قطرات من الدم على ملابس المرأة، وذلك يكون بسبب نجاح البويضة في الدخول إلى الرحم وتمكنها من الاستقرار على جداره، ويمكن للمرأة التفرقة بين الدماء الناتجة من الدورة الشهرية والناتجة من نجاح الإخصاب من خلال لون الدماء وكميتها.
تعانى بعض النساء في بداية الحمل من وجود بعض الاضطرابات في المعدة، وقد تتعرض إلى حدوث الإسهال أو الإمساك.
من أولى العلامات وأهمها للحامل هي توقف نزول الدورة الشهرية حيث قد تكون دلالة على الحمل خاصة في حالة عدم معاناة المرأة من الاضطرابات في دورتها، أو أنها بعيدة عن سن اليأس.
تتعرض المرأة الحامل إلى الشعور بالصداع في الفترة الأولى من الحمل ويرجع ذلك إلى التغيرات الهرمونية المصاحبة للحمل، والتي قد ينتج عنها حدوث الصداع.
تعد رغبة المرأة في القيء من الأعراض المتعارف عليها في الحمل حيث تزداد رغبتها على القيء في الصباح الباكر، وبمجرد الاستيقاظ من النوم.
رغبة المرأة أو اشتهاءها لتناول بعض الأشياء سواء كانت متوافرة أو غير متوافرة، كما أنها قد ترغب في بعض الأمور التي كانت لا تفضلها فمن الوارد أن ترغب المرأة النباتية في تناول اللحوم أثناء الحمل والعكس، فيعتبر الوحام من علامات الحمل إلا أنه هناك بعض الحالات التي لا تشعر بها المرأة بالوحام على الرغم من وجود الحمل.
قد تعانى المرأة الحامل في شهورها الأولى من وجود الانسداد بالأنف الذي يمنعها من استنشاق الهواء بشكل سليم.
تغير الهرمونات المصاحب لوجود الحمل قد يجعل المرأة تعانى من التقلبات المزاجية، فقد تنزعج من الأشياء البسيطة، وتشعر باللامبالاة في الأمور الصعبة بالفعل.
المرأة الحامل قد تكون عرضة للإصابة بارتفاع بسيط في ضغط الدم، وقد ينتج عن هذا الارتفاع وجود بعض التورمات في اليد أو في القدمين.
تلاحظ المرأة الحامل أنها تتردد كثيرًا على دورة المياه من أجل التبول، حتى وإن كانت كمية البول قليلة جداً، وقد يكون ذلك دلالة على الحمل لأن وجود الجنين بالرحم يؤدى إلى زيادة حجمه، مما يشكل ضغطاً على المثانة ويدفع المرأة إلى التبول لعدة مرات متتالية، كما أنه كلما تقدمت المرأة في شهور الحمل كلما زاد التبول لزيادة حجم الجنين.
من الضروري عند شعور المرأة بذلك أو إن كان يصاحب كثرة البول واحد من الأعراض السابقة فعليها أن تقوم بإجراء التحليل المنزلي للحمل، أو تتوجه لعمل التحليل الرقمي للتأكد من وجود الحمل، كما ننصحها بزيارة الطبيب المختص لعمل السونار اللازم لرؤية كيس الحمل على الشاشة، وبه نقطة الدم التي تمثل الجنين.
نعم، يعتبر كثرة التبول قبل فترة الدورة الشهرية من العلامات الظاهرية للحمل، حيث إنه في تلك الفترة تزداد كمية الدماء في الجسم الأم لتغذية الجنين وإمداده بالعناصر الغذائية اللازمة لنموه، مما ينتج عنه زيادة إفراز الكلية للسوائل في الجسم كمحاولة منها لمعادلة كمية الدماء الزائدة بسوائل الجسم، مما ينتج عنه زيادة الحاجة للتبول.
نعم، وذلك لنفس السبب في كثرة التبول قبل الدورة الشهرية، حيث إن الكلية تفرز الكثير من السوائل يف تلك الفترة كمحاولة منها لموازنة السوائل في الجسم مع كميات الدماء بخلاف موعد الدورة الشهرية.
نعم، تعتبر كثرة التبول من علامات الحمل بتوأم وذلك بسبب ثقل وزن وحجم الجنينين على المثانة البولية فضلًا عن زيادة إفراز الجسم لكميات كبيرة من الدماء لتغذية الجنينين، مما يتسبب في زيادة إفراز الكلية للسوائل وبالتالي تعالني الأم من زيادة حاجة للتبول.
نعم، تعتبر كثرة التبول من علامات الحمل في الأسبوع الأول حيث إن بدأ الكلية لإفراز السوائل في الجسم يبدأ من بداية فترة الحمل مزامنةً مع كثرة تكوين الدماء في نفس الفترة.
يبدأ كثرة التبول في فترة الحمل من الأسبوع الأول وإلى نهاية فترة الحمل، وذلك لكبر حجم الجنين التدريجي مما يؤدي إلى زيادة الضغط على المثانة ومن ثم زيادة الرغبة في التبول، ومن الجدير بالذكر أنه يجب المتابعة مع الطبيب المختص في حالة زيادة التبول بشكل مبالغ فيه، وذلك للتأكد من سلامة صحة الأم والجنين وحمايتهم من الإصابة بأي نوع من ألأنواع الأمراض المحتملة في تلك الفترة.
نعم، حيث أكد الأطباء المختصين على أن المعاناة من ألم أسفل الظهر من علامات الحمل، خاصةً مع مزامنته مع العلامات الأخرى للحمل، ومنها: كثرة التبول و الشعور بألم أسفل البطن، والتقلبات المزاجية والدوخة والرغبة المستمرة في التقيؤ.
نعم، يعتبر كلًا من انتفاخ البطن وكثرة التبول من علامات الحمل خاصة في حالة مزامنتهم مع أعراض الحمل الأخرى، ومن الجدير بالذكر أن انتفاخ البطن من أعراض الإصابة بالعديد من الأمراض الصحية، لذا يرجى الإسراع في مراجعة الطبيب المختص في حالة ظهور ذلك العرض للتأكد من عدم مصاحبته لمرض ما.
تعد كثرة التبول من الأعراض التي تظهر على الجسم نتيجة الإصابة ببعض الأمراض، ومنها ما يلي:
ندرج في النقاط التالية العديد من النصائح لعلاج كثرة التبول:
في بعض الحالات تزيد الحاجة لمراجعة الطبيب المختص، وذلك للتقليل من فرص الإصابة بمضاعفات كثرة التبول، ومنها الجفاف، وفقدان القدرة على التحكم في المثانة البولية، ومن ضمن تلك الحالات ظهور الأعراض التالية:
يمكن التعرف على ما إذا كانت المرأة حامل أم لا من خلال مراقبة علامات الحمل في الأسبوع الأول، ومنها ما يأتي:
-حدوث الكثير من التغيرات في الثدي.
-الغثيان و القيء.
-المعاناة من ألم أسفل الظهر.
-تأخر الدورة الشهرية.
-المعاناة من كثرة التبول.
-المعاناة من صداع الرأس.
-انتفاخ البطن بسبب تراكم الغازات.
-ارتفاع درجة حرارة الجسم.
يبدأ الأسبوع الأول من الحمل بعد أسبوعين تقريبًا من بداية آخر دورة شهرية.