فوائد الكراوية للجسم ، تكثر استخدامات الكراوية؛ حيث تدخل في إعداد العديد من المشروبات وفي تنكيه المخبوزات وتتبيل اللحوم والخضروات وتعزيز مذاق السلطات؛ كما تدخل في تصنيع عدد من المنتجات الصيدلية كبعض أنواع معجون الأسنان وغسول الفم؛ ويعود الفضل في كل تلك الاستعمالات لوفرة محتواها من العديد من العناصر الغذائية الهامة بالإضافة إلى تمتعها برائحة عطرية قوية وطعمها الشهي المشابه لمذاق اليانسون. نظرًا لكل تلك الأسباب يقدم لك موقع الموسوعة هذه المقالة لتنمية وعيك عن فوائد الكراوية.
أهم العناصر الغذائية في كل 10 جرام من الكراوية
البروتينات= 1.98 جرام.
الدهون = 1.46 جرام.
الكربوهيدرات = 4.99 جرام.
الثيامين = 0.04 مليجرام.
الريبوفلافين = 0.04 مليجرام.
النياسين= 0.36 مليجرام.
فيتامين ب 6 = 0.04 مليجرام.
حمض الفوليك = 0.04 مليجرام.
الكولين = 2.47 مليجرام.
فيتامين ج = 2.1 مليجرام.
فيتامين هـ = 0.25 مليجرام.
الكالسيوم = 68.9 مليجرام.
المغنيسيوم = 25.8 مليجرام.
البوتاسيوم = 135.1 مليجرام.
السيلينيوم = 1.21 ميكروجرام.
الصوديوم = 1.7 مليجرام.
الحديد = 1.62 مليجرام.
النحاس = 0.09 مليجرام.
المنجنيز = 0.13 مليجرام.
الفوسفور = 56.8 مليجرام.
الزنك = 0.55 مليجرام.
فوائد الكراوية للجسم
دعم القدرة على الاسترخاء والمساهمة في مكافحة اضطرابات النوم وذلك لاحتوائها على المغنيسيوم.
تعزيز القدرة على التخلص من الوزن الزائد لتضمنها للألياف المساعدة في ضبط الشهية.
تقوية صحة الجهاز الدوري عبر المساهمة في تثبيط معدل الكوليسترول الضار في الدم بالإضافة إلى اشتمالها للعديد من العناصر الضرورية لدعم صحة القلب والأوعية الدموية كمضادات الأكسدة الخافضة لمعدل الإصابة بالاضطرابات والبوتاسيوم المساعد في ضبط معدل ضغط الدم.
المساهمة في تعزيز حيوية ونضارة البشرة من خلال تزويد خلاياها بعدد من أهم أنواع مضادات الأكسدة كفيتامين ج.
دعم صحة الجهاز العظمي بفضل احتوائها على الكالسيوم والزنك.
تحسين القدرة على مكافحة العديد من أنواع اضطرابات الجهاز التنفسي كالبرد لوفرة محتواها من مضادات الأكسدة.
المساعدة في دعم صحة الجهاز البصري نظرًا لتضمنها لفيتامين أ والكاروتينويد.
تعزيز صحة الجهاز الهضمي بالمساهمة في إشباع احتياجاته للألياف؛ إذ تمد الملعقة الكبيرة من الكراوية الجسم بحوالي 10 % من احتياجاته اليومية من الألياف.
تحسين رائحة الفم بفضل رائحتها العطرة وتضمنها لمضادات الأكسدة التي تساهم في القضاء على العديد من العوامل المسببة للرائحة الكريهة.
محاذير استهلاك الكراوية
الإصابة بمرض السكر.
الإقدام على الخضوع لجراحة.
اضطراب معدل تخثر الدم.
إذا كنت معتادًا على استعمال الكراوية في تتبيل بعض أنواع الأغذية التي تتناولها بصفة دورية فشاركنا بأشهى تلك الوصفات في رأيك؛ أما إذا كنت غير معتادًا على ذلك فابدأ اليوم في تجربة إضافتها لتتبيل أي من أطباق وجبتك التالية أو استمتع بتناول كوبًا من شايها قبل النوم أو قبل أخذ قسطًا من الراحة خلال النهار.