تعرف على فوائد الفلافل والتي تُعرف أيضًا بالطعمية والباجية والتي تُشير إلى عجينة مكونة بشكل أساسي من الفول المضاف له عدة أنواع من الخضروات الورقية كالبقدونس والشبت. وإذا كنت تتجنب تناولها لاشتهارها بارتفاع معدل سعراتها الحرارية نظرًا لطهيها عادةً بطريقة القلي؛ فإن موقع الموسوعة يُقدم لك هذه المقالة لإرشادك إلى 2 من أفضل الطرق الصحية لإعدادها مع توضيح عدد من أبرز فوائدها الصحية. ولكن انتبه أن خفض معدل سعراتها الحرارية يتطلب تناولها مخبوزة.
طريقة عمل الفلافل التقليدية
المكونات
¼ كوب فول أخضر مقشر.
2 ملعقة كبيرة بقدونس.
2 ملعقة كبيرة شبت.
2 ملعقة كبيرة من قطع البصل الأخضر.
½ ملعقة صغيرة كمون بودر
¼ ملعقة صغيرة كزبرة بودر.
بصلة مقطعة شرائح.
ملعقة صغيرة ثوم مفروم.
¼ ملعقة صغيرة ملح.
¼ ملعقة صغيرة بيكربونات صوديوم.
زيت نباتي.
طريقة الإعداد
تُخلط جميع المكونات معًا في الكبة ماعدا الزيت.
يُشكل الخليط إلى كرات متساوية الحجم.
تُقلى الفلافل أو تخبز بتوزيعها في صينية خبز غير لاصقة ووضع القليل من الزيت عليها مع تقليبها من حين لآخر حتى تنضج جيدًا.
طريقة عمل فلافل الحمص
المكونات
كوب حمص مسلوق ومفروم.
3 ملعقة كبيرة بقدونس.
3 ملعقة كبيرة شبت.
3 ملعقة كبيرة بصل أخضر مقطع.
3 ملعقة كبيرة عصير ليمون.
2 ملعقة كبيرة دقيق حمص.
½ ملعقة صغيرة كمون بودر.
ملح حسب الرغبة.
زيت نباتي.
طريقة الإعداد
تُتبع نفس الطريقة الموضحة سابقًا.
فوائد الفلافل
دعم القدرة على ضبط الشهية وذلك بفضل وفرة محتواها من الألياف والبروتينات.
تعزيز القدرة على أداء المهام عبر تزويد الجسم بقدر كبير من العناصر الغذائية الداعمة لصحته.
تقوية المناعة لاشتمالها على عدد من أهم أنواع مضادات الأكسدة كالسيلينيوم وفيتامين ج.
تحسين صحة القلب والأوعية الدموية من خلال إمدادهم بالبوتاسيوم المساعد في ضبط معدل ضغط الدم والألياف المساهمة في تثبيط معدل الكوليسترول الضار.
تعزيز صحة الجهاز العصبي بفضل ثرائها بعدة أنماط من المغذيات الداعمة لقدرة خلاياه على أداء وظائفها الحيوية بفعالية. ويُعد من أهم هذه العناصر المغنيسيوم وفيتامين ب.
تقليل مخاطر الإصابة بالأنيميا نظرًا لمساهمتها في إشباع احتياج الجسم للحديد ومساعدتها في تعزيز قدرة الجسم على امتصاصه بامداده بفيتامين ج.
لتضاعف مدى استفادتك من الفلافل تناولها مع استهلاكها مع عدد من الأغذية الصحية كالزبادي أو اللبنة وطبق من سلطة الخضروات الورقية. ومن الجدير بالذكر أهمية الاعتدال في تناولها خاصةً في حالة عدم الاعتياد على تناول الأطعمة الغنية بالألياف.