أفضل مسكن ألم الأسنان مجرب سواء بالدواء او الطب البديل ، من أشد الآلام التي تؤرق المريض الذي لديه إصابة في أسنانه من أنواع الإصابات الكثيرة التي تصيب الأسنان، مثل: التقرحات، ووجود خراج، والتهابات، سواء كانت في اللثة، أو في الأسنان، أو في الأعصاب، ومثل عمليات خلع الأسنان التي يصاحبها أعراض مؤلمة جدًا لا يتحملها المريض، سنتعرف اليوم من خلال موسوعة على أسباب ألم الأسنان، وكيفية علاجها.
آلام الأسنان من الآلام سريعة الزوال، فبمجرد زوال العامل المسبب للألم ينتهى، إلا في بعض حالات العمليات الخاصة في الأسنان، مثل: عمليات اللثة، وعمليات اللحمية التي تظهر فوق ضرس العقل عند نموه، وعمليات خلع ضرس العقل الذي ينمو بشكل خاطئ في اتجاه أفقي، خاصةً إذا صاحبه التهاب شديد مؤلم، فإن ألمه لا يحتمل قبل أداء العملية، وبعدها، وعمليات إزالة الخراج الذي يظهر في اللثة مُصاحب بتلوث كبير يؤدي إلى اضطرار الطبيب لثقب السن المقابل للورم الذي سببه الخراج، ليتمكن من إخراج الصديد المسبب للألم، والتورم؛ فكل هذه مسببات لآلام شديدة لا يمكن احتمالها، وقد توقظ الشخص المريض من نومه من شدة الألم.
في معظم حالات وجع الأسنان يكون الألم ليس شديدًا لهذه الدرجة، ويمكن احتماله من قبَل الشخص المصاب.
تكثر مسببات ألم الأسنان باختلاف مسبباتها، ولألم الأسنان نوعين هما:
هو ألم شديد جدًا نابع من مركز السن ، يظهر على فترات، فيظهر، ويختفي لكنه ليس ثابتًا، والمدة الزمنية للفترة التي يظهر فيها هذا النوع من الألم، تتراوح من بضع دقائق إلى ساعة كاملة من الوجع،فيشتد الوجع عند تناول مشروبات، أو مأكولات باردة، أو عند المضغ.
تكون شدة ألم الأسنان في هذه الحالة متوسطة، يمكن احتمالها بشكل ما، وتكون غير محددة في منطقة واحدة في الفك، فيصعب على المريض تحديد مكان الألم بشكل دقيق، وتسببها المأكولات، والمشروبات الباردة، وتناول الحلويات أيضًا.
مسكنات ألم الأسنان لها أنواع كثيرة، مكن حيث طريقة تناولها، فهناك أقراص يتم تناولها عن طريق الفم، وهناك مسكنات يتم تناولها من خلال الحقن، ومسكنات أخرى تكون من نوع الفوّار يتم تناولها عن طريق الفم أيضًا، ونذكر منها:
هناك الكثير من الأعشاب التي تعتبر مسكن طبيعي للآلام ، والتي أثبتت فاعليتها في علاج الكثير من الآم المختلفة، منها: