يحتوي الزنجبيل على نسب عالية من المركبات الفينولية التي تعمل على تخفيف الاضطرابات التي تحدث في الجهاز الهضمي، كما يعزز عملية إفراز العصارة الصفراوية، فضلاً عن علاج مشكلة تقلصات المعدة، ويقي من الإصابة بالإمساك، وله فاعلية في الوقاية من الإصابة بسرطان القولون.
يتعرض مصابي السرطان دائماً للغثيان، وذلك بسبب جرعات العلاج الكيميائي، فللزنجبيل فعالية كبيرة في التخفيف من دوار البحر، كما يعالج مشكلة الغثيان الصباحي الذي تتعرض له المرأة في فترة الحمل الأولى.
يساعد الزنجبيل في علاج التهاب المفاصل الروماتويدي، كما يقلل من مشكلة التهاب المفاصل التنكسي، كما يدخل في صناعة الأدوية التي تسكن آلام المفاصل.
إضافة الزنجبيل على وجبات الطعام يساعد في ضبط مستوى السكر في الدم، والوقاية من الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، كما أنه يعمل على خفض مستوى الكوليسترول الضار في الجسم، ويساعد في القضاء على الدهون الثلاثية.
يحتوي الزنجبيل على نسب عالية من المواد المضادة للأكسدة، والتي تساعد في مكافحة الخلايا السرطانية وتمنعها من النمو، ويقي من الإصابة بسرطان الثدي المنتشر بين الإناث، فضلاً عن الوقاية من الإصابة بسرطان القولون والمبيض والبنكرياس.
يساعد الزنجبيل في تخفيف الآلام الناتجة عن ممارسة التمارين الرياضية الشاقة، كما أن له فاعلية كبيرة في تسكين الآلام المصاحبة للطمث.
يساعد عصير الزنجبيل في تدفئة الجسم، كما يجعله يتعرض ويتخلص من المرض، كما أنه يساعد في علاج مشكلة السعال، ويعالج الجهاز التنفسي ويقيه من العدوى.
أثبتت الدراسات العلمية أن الزنجبيل يعمل على تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم، فضلاً عن الوقاية من تراكم الدهون الثلاثية، ويقي من الإصابة بالتجلطات الدموية.
يقي من الإصابة بالأمراض الناتجة عن تقدم الإنسان في العمر، مثل مرض الزهايمر، ويساعد على تقوية الذاكرة.
يتعرض بعض الناس عند الاستيقاظ إلى الشعور بالغثيان والدوار، لذلك فإن شرب منقوع الزنجبيل على الريق يساعد في تخفيف حدة الغثيان، كما ينظف المعدة من الأطعمة الباقية فيها.
شرب منقوع الزنجبيل على الريق يساعد الجسم في امتصاص المواد الغذائية بطريقة مباشرة، الأمر الذي يعزز من عملية خسارة الوزن وحرق الدهون المتراكمة في الجسم، كما أنه يرفع معدل حرق السعرات الحرارية في الجسم، ويعزز الشعور بالشبع لفترات طويلة.
يحتوي الزنجبيل على الأحماض الأمينية والمعادن التي تعمل على توسيع الأوعية الدموية في الجسم، وتسهيل تدفق الدم فيها، الأمر الذي يقي القلب من الإصابة بالأمراض المختلفة، كما يقي من الإصابة بأمراض الأوعية الدموية.
شرب الزنجبيل في الصباح يساعد على الشعور بالراحة والاسترخاء، والتخلص من التوتر العصبي.
يعمل الزنجبيل على علاج مشكلة التهاب القصبة الهوائية، كما يعالج الربو، ويعالج العدوى التي يصاب بها الجهاز التنفسي.
شرب الزنجبيل مع الليمون يساعد على تسكين آلام الحلق، كما يقلل من الالتهاب الذي يصيب اللوزتين، كم يعمل هذا المشروب على مكافحة البكتيريا التي تسبب الأمراض.
يساعد مشروب الليمون الدافئ مع الزنجبيل على التخفيف من مشكلة عسر الهضم والإمساك، كما يخلص المعدة من البكتيريا.
يساعد الليمون والزنجبيل على مد الجسم بنسب عالية من فيتامين سي، الأمر الذي يعزز من نضارة البشرة وشبابها، ويجعلها خالية من الحبوب والتجاعيد.
عند خلط زيت الزنجبيل مع عصير الليمون الحامض، والغرغرة بهذا الخليط، فإنه سيساعد على تخلص الفم من الرائحة الكريهة العالقة به، فضلاً عن علاج مشكلة التهاب اللثة.
يحتوي الليمون مع الزنجبيل على الفيتامينات التي تعمل على فتح الشهية، وزيادة الرغبة في تناول الطعام.
يساعد مشروب الليمون مع الزنجبيل على تفتيت الحصوات التي تكونت في المرارة والكلى.
شرب هذا المشروب في الصباح له فاعلية كبيرة في التخفيف من نزلات البرد والإنفلونزا، كما يكافح البكتيريا المسببة لأمراض الجهاز التنفسي.