تعرف معنا عزيزي القارئ على معنى يارا ، تعتبر الأسماء هي وسيلتنا للتعارف والنداء ويحرص غالبية الناس على البحث عن معنى أسماء أبناءهم قبل ولادتهم رغبة في أن يتزودوا بالعلم الكافي عن أسماء يرددوها ، كما يفضلون أن يكونوا على علم بمعنى الاسم الذين قاموا بتسميته حتى إذا ما تم توجيه سؤال لهم بخصوص المعنى المراد لا يصابوا بالإحراج من عدم المعرفة
والبعض يلجا ألي التسمية بالأسماء الغريبة وبل ويتفنن في ذلك رغبة في التفرد ويتبارى الآباء والأمهات من خلال المنتديات إيهم يختار اسم أصعب أو أكثر ندرة ، ولمعرفة المزيد عن معنى سارا فعليكم بالبقاء معنا في موسوعة .
معنى يارا
يعتبر اسم يارا من الأسماء الغريبة والدخيلة على اللغة العربية فيعتبر من الأسماء الأعجمية، كما اختلفت الآراء في اصل الاسم ونذكر الآراء فيما يأتي :-
أنه اسم كردي معناه : الصحبة والمحبة .
أنه اسم فارسي معناه : الأسورة كذلك هو لفظ يطلق ومعناه الجرأة والإقدام، قيل أيضًا انه اسم فارسي اصله ( يارستن ) ويقصد به التمكن والقدرة .
يرمز اسم يارا إلى الفتاة الجميلة النشيطة المحبة للحياة والودودة والتي يحبها الجميع.
معنى اسم يارا بالفرعونية
يعني اسم يارا في اللغة المصرية القديمة تعني مملكة السماء.
هل اسم يارا من أسماء القدس
قيل إن اسم يارا كان يطلق قديمًا على مدينة القدس العربية في فلسطين.
الحكم الشرعي في التسمية باسم يارا
اجمع كل العلماء والفقهاء مادام الاسم لا يحتوي على معني يسئ إلى الإسلام ولا إلى صاحبه فيجوز التسمية به .
معنى يارا في اللغة التركية
معنى يارا في اللغة التركية الماء العذب.
معان مختلفة لاسم يارا
في الحضارة الفينيقية : معناه الحبيبة .
في الأمازونية : معناه ابنة الغابات .
في اللغة الماليزية : تعني أشعة الشمس .
في البرازيلية : معناها سيدة المياه.
اللغة الروسية : الفراشة الصغيرة.
صفات حاملة اسم يارا
صاحبة اسم يارا شخصية محبة للحياة والمرح .
لا تستطيع العمل في مكان تكرهه .
تحي مشاهدة الأفلام وخاصة مع عائلتها .
تحب كل ما هو مبهج مثل السفر والألوان والملابس الجميلة .
تنال حب واحترام كل من حولها وتقوم بإشاعة جو من البهجة في المكان الذي تتواجد فيه
تحب أصدقاءها بشدة ولا تعتبرهم مجرد رفقاء بل جزء من حياتها لا يمكن الانفصال عنه
لها شخصية مزاجية تعاني من التقلب .
تمتلك الكثير من الهوايات مثل حب المطبخ والتفنن في إعداد صنوف الطعام المختلفة كما أنها تحب الرسم والأعمال اليدوية .
