إليكم اذكار الصباح حصن المسلم ؛ حيث قال الله تبارك، وتعالى”وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ”، فهذه الأذكار الذي يقوم المسلم بترديدها في الصباح، وفي المساء تُحصن المسلم بشكل بالغ من أذى الشياطين في يومه، ويُنزل الله عليه السكينة، والهدوء، والأمان في قلبه، وفي روحه؛ ولذا وجب على المسلم أن يقوم بقراءتها كل صباح، ومساء، وتعرض لكم موسوعة أذكار الصباح، والمساء التي ذُكرت في كتاب حصن المسلم.
“أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق”. ثلاث مرات إذا أمسى.
” اللهم صل وسلم على نبينا محمد “. عشر مرات.
الدعاء
” أصبحنا وأصبح الملك لله، والحمد لله، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، ربِّ أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم وشر ما بعده ربِّ أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، ربَّ أعوذ بك من عذابٍ في النار وعذاب في القبر”وإذا أمسي قال ذلك أيضا : ” أمسينا وأمسي الملك لله “.
“اللهم بك أصبحنا وبك أمسينا وبك نحيا وبك نموت وإليك النشور” وإذا أمسي فليقل: ” اللهم بك أمسينا، وبك أصبحنا، وبك نحيا وبك نموت، وإليك المصير “.
“اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي،اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي”.
الدعاء القصير
“اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خَلَقتني وأنا عَبْدُك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت”.
اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك ، وملائكتك وجميع خلقك ، أنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك ، وأن محمداً عبدك ورسولك”. أربع مرات.
“اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك ، فلك الحمد ولك الشكر”.
“اللهم عافني في بَدَني، اللهم عافني في سمعي، اللهم عافني في بصري، لا إله إلا أنت .اللهم إني أعوذ بك من الكفر، والفقر، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر لا إله إلا أنت”. ثلاث مرات.
“حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم “. سبع مرات.
“اللهم عَالِمَ الغيب والشَّهادة، فاطر السموات والأرض، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر نفسي ومن شر الشيطان وشركه وأن اقترف على نفسي سوءًا أو أجُره إلى مسلم”.