إليك أفضل الطرق لتتعلم كيفية جلب المراة ، من الأسهل أن تتعرف كيفية حل لغز من ألغاز الفيزياء المعقدة التي عجز العلماء عن حلها، على أن تتمكن من حل لغز المرأة، فهي كائن مُحير يعجز الجميع على أن يضع مجموعة من القواعد المحددة بشأنها، فالطريقة المجدية مع واحدة، تكون غير فعالة إطلاقاً مع الأخرى، ومع موسوعة لن يكون الأمر بمثل تلك الصعوبة، حيث سيُساعدك مقال اليوم على تعلم جلب المرأة إليك في خطوات بسيطة، فتابعنا.
يقول نيتشه ” المرأة لغز مفتاحه كلمة واحدة هي الحب”، وبالفعل الحب هو المفتاح الذي يُمكنك من خلاله أن تعمل على اكتشاف المرأة من جديد، ولا نقصد بذلك الحب الزائد، ذلك الذي يوهم المرأة ويخدعها بعبارتين أو باقة من الورود، إنما الحب الصادق النابع من داخل أعماق القلب.
فعلى الرغم من أن الرجل يُجيد تمثيل دور العاشق، ويُجسده بصورة ممتازة، إلا أنه لا تنخدع في مكر النساء، فستتركك لتعيش هذا الدور لأيام قليلة، لأنها ربما تستمتع برؤية الكذب في عيونك، ولكنها سرعان ما ستتمكن من إخراجك من حياتها على الفور.
صدق من قال الحب يصنع المعجزات، انظر حولك لترى تلك التي تخلت عن منصبها الهام، من أجل أن تكون بصحبة زوجها في سفره، وتلك التي عادت أهلها لتقف إلى جوار حبيبها ليبدأ حياته معها، وغيرهن الكثير من النساء اللاتي أثبتن بجدارة مقولة ” وراء كل عظيم امرأة”.
الحب يا صديقي هو مغناطيس جذب النساء الأول والأخير، ولكن الحب في قاموس الفتاة مختلف تماماً عن قاموسك، فهو يؤول إلى الصدق والوضوح، الإخلاص والوفاء، المصارحة والمشاركة، تلك المفاهيم التي قد لا تكون تعرف أنت عنها شيئاً في علاقاتك ونزواتك.
قد تتعجب من هذا العنوان كثيراً، وتتساءل هل جذب النساء فن؟، إذا لماذا يُمكنني الإيقاع بفتاة يومياً تقريباً؟.
الجواب هو أن ما تفعله أنت ما هو سوى إيقاع بناقصات العقول، تلك التي لا تريد سوى كلمات الغزل، ومشاعر الغيرة، والهدايا التي ترقص العيون برؤيتها.
أما تلك التي تراها من بعيد وتخشى الحديث معها على الرغم من إلحاحاتك الداخلية التي تتمنى لو أن يحن قلبها عليك بكلمة واحدة، لن تُجدي أساليبك معها، فهي امرأة أفعال لا أقوال.
تلك التي تحتاج لا تحتاج إلى مغناطيس فقط، بل تحتاج إلى قوة جذب خيالية لتجذبها نحوك.
“بداخل كل فتاة، طفلة عاشقة لم تكبر بعد على مشاعر الحب”، لغة العيون يا عزيزي قادرة على أن تُزيل الكثير من العقبات، وتُهيأ لك الأسباب، فتلك المرأة المستعصية التي تجعلك تقضي ليلك للبحث عن طريقة تجذبها بها نحوك، قد تنجذب إليك بنظرة واحدة.
تلك النظرة التي تُطلقها عيناك، وكأنها تسألها هل يُمكنني اقتحامك!، عندها سيكون رد الفعل واحد من اثنين لا ثالث لهما، إما أن تُبادلك نفس النظرة التي تُعلن الاستسلام لشباكك، وإما أن تنظر لك باستغراب، وتلك الأخيرة لا تُعني أبداً عزوفها عنك بل أنها تتعجب من أنك تظن أنها من ضمن النساء اللواتي يقعن من مجرد نظرة.
لا بأس اقترب إليها وواصل إطلاق نظراتك التي تعمل على كسر الحدود والحواجز بينكما، لتتمكن بعدها من بدأ الحديث معها.
لا تسألني عن سر تلك النظرات، ولكنها كان لها دور فعال في بدء العديد من قصص الحب الشهيرة، والتي تكللت بالزواج، فلربما تكون الإجابة أنها لغة العيون التي تبحث في الآخر عما تفتقده، وسرعان ما تسقط في الحب إن وجدت طلبها.
هناك مجموعة من الطرق التي تتمكن من خلالها أن تجذب إليك، تلك الفتاة التي طالما حلمت بأن تكون إلى جوارك، ومن أهمها:
وفي النهاية على الرغم من أن تلك الأمور المذكورة قد تكون شاقة إلا حد ما، إلا أنها مُجدية تماماً وسرعان ما سينتج عنها رد فعل إيجابي، وستتذكرا سوياً تلك الأيام إن كلل الزواج تلك العلاقة.