كلمات شكر لصديق غالي ، فالصديق هو رفيق الطريق وهو الأخ والسند والعون وقت الشدة والحاجة، هو من يفهمك دون أن تتحدث1، تنظر غلى عينيه فتتيقن أن الحياة ستمر وستهدأ كل تلك العواصف التي تُحيط بك، فالصديق هو خير ناصح ودال ومرشد في المواقف الصعبة والأزمات، وهو مرآه فنتطبع بطباع كل منا للآخر، لذلك قال النبي عليه السلام” المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يُخَالِل”، وتقدم لكم موسوعة اليوم العديد من كلمات الشكر التي يمكن أن نهديها للأصدقاء،تابعونا.
يصعب وصف المشاعر تجاه الآخرين،وخاصه الأصدقاء الذين نحب أن نبقى بجانبهم ونفضل البقاء معهم لأطول وقت من الحياة، وعندما تأتي فرصة أن نوجه لهم الشكر نحاول أن نجد الكلمات الطيبة ولكننا لا نجد ، وفيما يلي عرض لأفضل عبارات الشكر والتي منها:
أهديك يا صديقي هذه القصائد التي أشكر بها ، فلا تحرمني من أكون بجانبك أتمتع بمعك بقضاء وقتي لنمرح ونلعب ونفرح سوياً.
أعطيته روحي هديّه واااهبٍ.. أعطيتهُ روحي هديّة واااهبٍ…
مُتنازلٍ عن حقه في الثارِ..أنحلته شَطر الفؤاااااااااد ورُبعهُ..
ورضيت أن.. أحيا بُربعٍ عاري…. ورضيت أن أحيا بُربعٍ عاري….
فإذا برُبع القلب يحنو شَوقه.. يحنو شَوقه.. بثلاثة الأرباااااع
بثلاثة الأرباع فيييي …. إصراري… فوهبته إياااه … فوهبته إياااه …
وصِرتُ كنخلةٍ ..لعِبَت بها الديدان … لعِبَت بها الديداااان…. باستهتاارِ..
يتربّصُون بكلِّ غرٍّ يافعٍ…
ضَحِكٌ جليٌ ..خُبثه متوالي…
يتربّصُون بكلِّ غرٍّ يافعٍ…
ضَحِكٌ جليٌ ..خُبثه متوالي…ضحكٌ جليٌ ..خُبثه متوالي…
ضحكٌ جليٌ ..خُبثه متوالييييي…
أَرْويتهُ منّي الحنان مُنَقيّا… أَرْويتهُ منّي الحنان مُنَقيّا…
إياهُ من سَفَهِي ومن إضراري.. إياهُ من سَفَهِي ومن إضراري..
حّذرته من أن يسير مع الأولاة ساروا مع الفُسّاقِ والفجّارِ…..
ونهيته عن صُحبة غدّارة …لا ترتجي .. لا ترتجي … لا ترتجي منه سوى الأغرااااااااري…
تغريهمُ منهُ ابتسامةُ ثغرهِ.. وسوالفٌ ..تغوي كغي النار..
ومضيت في إرشاده متحمّلاً… شَكّ المُريب ونظرة الأشرار..
ناجيته في الجهرِ و الإسراري…وصحبته في الحل و الأسفاري…
ناجيته في الجهرِ والإسراري…وصحبته في الحل والأسفاري…
ورضيته خِلاً حميماً صادقاً.. ورضيته خِلاً حميماً صادقاً..
أُعطيه من خَبَري ومن أسراري… أُعطيه من خَبَري ومن أسراري…
تغريهمُ منهُ ابتسامةُ ثغرهِ.. وسوالفٌ ..تغوي كغي النار..
ومضيت في إرشاده مُتحمّلاً… شَكّ المُريب ونظرة الأشرار..
ورجوتُ ربي أن يقيني شرورهم..ورجوت ربي أن يقيني شرورهم..
ورجوت ربي أن يقيني شرورهم..
في غفلة الأنظار ..في الأسحارِ….
أقسمت بالله العظيم لصاحبي….أني أرافقه مدى الأعمارِ..
وظننت خِلِّي صادقاً في وعدهِ…وظننته يُصغي إلى أشعاري…
وحسبتهُ لي مخلصاّ في وُدِّه..وحلِمتُ بالجنّات والأنهار…
وعْدٌ..صَدوقٌ…صادقٌ من ربّنا…للأخوة الأحبابِ….للأبرارِ…
لكن ظُنوني خيَّبتني في أخي..لمّا تكشّف ما ورى الأستارِ…
لمّا عرفتُ بأن خِلّي ..كاذبٌ في وُدِّه…حتّى وفي الإخباري…
لم يستمع خِلي إلى نُصحي ولم..تنفع قصائدُ شعريَ المدرارِي …
لم ينتبه.. خِلّي إلى أنّي أنا ..من قادهُ في الليل للأنوارِ…
لم ينتبه ..خِلّي إلى أنّي أنا ..من قادهُ في الليل للأنوارِ…
غفرانك اللهم من قولي أنا … لكن بِعَونك.. واهبَ الأقدارِ…
غفرانك اللهم من قولي أنا … لكن بِعَونك.. واهبَ الأقدارِ…
لمّا تنكّبَ صاحبي درب الهدى.. صارت لِيَ الدنيا بغير نهارِ..
لمّا تنكّبَ صاحبي درب الهدى.. صارت لِيَ الدنيا بغير نهارِ..
وذهبت كي أتدارك ..الخَطَأ الذي أوقعت نفسي فيه.. دون حِذَاري…
وسألته لِمَ لمْ .. تُصارحني ولم تُفصح عن.. المكنون من أسراري..
وذهبت كي أتدارك ..الخَطَأ الذي أوقعت نفسي فيه.. دون حِذَاري…
وسألته لِمَ لمْ .. تُصارحني ولم تُفصحْ عن.. المكنون من أسراري..
لِمَ لَمْ تقل لي حينها عمّا جرى؟؟! .. أَوَ لمْ أقل لكَ أنت عن أخباري..
لِمَ لَمْ تقل لي حينها عمّا جرى؟؟! .. أَوَ لمْ أقل لكَ أنت عن.. أخبارييي..
فأشاحَ عنّي ثم ولّى مدبراً…متبختراً في مَشيةِ استكباري…
فأشاحَ عنّي ثم ولّى مدبراً…متبختراً في مَشيةِ استكباري…
أشكرك يا صديقي على كل الأوقات الجميلة والسعيدة والمبهجة التي منحتها لي في حياتي وعلى مر السنين الماضية ما كان لدي غير أن أهديك هذه الباقة من الكلمات التي تحمل المحبة إليك.