محتويات المقال
يوجد اسئله محرجه للبنات المراهقات كثيراً ما توجه إليهم تتسبب لهم في الضيق وعدم الرغبة في الإجابة والحديث مع من قام بتوجيه ذلك التساؤل إليهم مرة أخرى بل ومغادرة المكان بأكمله حيث إن فترة المراهقة تعد أحد أكثر المراحل العمرية تعقيداً فيما تشعر به الفتاة من مشاعر وما يراودها من أفكار.
يسيطر على الفتيات في عمر المراهقة الخجل بصورة أكبر من أي شعور آخر، وهناك العديد من أنواع الأسئلة التي تعد محرجة أكثر من غيرها سوف نذكرها في المقال التالي عبر موسوعة ويمكن من خلال اطلاعها على تلك الأسئلة تجنب الخجل عند سماعها للمرة الأولى.
عندما تصطدم الفتاة المراهقة بالتساؤل المحرج غير المتوقع يكون وقعه عليها أكبر من الحالة التي تكون فيها عالمة بذلك التساؤل من قبل فتتمكن من الرد بلباقة دون الإدلاء بأمر تريد إخفائه فليس من حق الآخرين التدخل في حياة غيرهم إشباعاً لفضولهم الغير مبرر وغير اللائق، من بين تلك الأسئلة نذكر التالي:
على الرغم من كون الفتيات في السن الصغيرة ما بين الإثني عشرة عاماً حتى الثامنة عشرة لابد من التعامل معهم برقة وانتقاء الكلمات بتأني عند الحديث معهم لحساسيتهم المفرطة إلا أنه يوجد البعض من الناس لا يعيرون لذلك الأمر اهتماماً ويشرعون في توجيه الأسئلة المحرجة إليهم مثل التالي:
يوجد لعبة معروفة في الوطن العربي وجميع دول العالم تعرف بلعبة الصراحة يتم فيها توجيه السؤال من شخص إلى آخر غالباً ما تكون تلك الأسئلة محرجة لمن توجه إليه من بينها نذكر على سبيل المثال:
قد يدفع الحرج الفتاة عندما تفاجئ بتوجيه تلك الأسئلة أو أحدها إليها إلى الإجابة على الفور دون تفكير مما يزيد من ضيقها وحزنها، ولذلك من خلال الاطلاع على ما ورد في ذلك المقال الذي ذُكر فيه الغالبية العظمى من تلك الأسئلة تكون مهيئة نفسياً لتجاوز ذلك الموقف بالطريقة المرضية لها دون الشعور بالضيق والحرج.