محتويات المقال
كتب تلك القصيدة رائد المسرح العربي نزار القباني، والملقب بشاعر المرأة، ووصف في القصيدة تعلقه بمحبوبته برغم كل ما يمر به من ماضي مؤلم، فيقول في أبياته:
عامٌ مضى، وبقيتِ غاليةً.
لا هُنْتِ أنتِ ولا الهوى هانا.
إني أحبّكِ ، كيف يمكنني؟
أن أشعلَ التاريخَ نيرانا.
وبه معابدُنا، جرائدُنا.
أقداحُ قهوتِنا، زوايانا.
طفليْنِ كُنّا،في تصرّفنا.
وغرورِنا، وضلالِ دعوانا.
كَلماتُنا الرعْناءُ، مضحكةٌ.
ما كان أغباها، وأغبانا.
فَلَكَمْ ذهبتِ وأنتِ غاضبةٌ.
ولكّمْ قسوتُ عليكِ أحيانا.
ولربّما انقطعتْ رسائلُنا.
ولربّما انقطعتْ هدايانا.
مهما غَلَوْنا في عداوتنا.
فالحبُّ أكبرُ من خطايانا.
كتب تلك القصيدة شاعر النيل أحمد شوقي، ويصف بها اللوعة التي يشعر بها العشاق في قلوبهم، فقال:
كتب تلك القصيدة شاعر الجاهلية عنترة بن شداد لمحبوبته عبلة، والذي اشتهر بقصته في حبها لها ومحاربته للعبودية كي ينول قربها، فكتب في تلك القصيدة يقول:
كتب أبيات تلك القصيدة قيس بن الملوح في حب ليلاه، فقال:
كتب تلك القصيدة المتلمس الضبعي، وهو من أشهر شعراء الجاهلية الذي اشتهر بمهارة الصيد، وله الكثير من القصائد الذي تزخر بوصف الحب والغزل، ويقول في قصيدته التالية بأن حب حبيبته لم ينفذ من قلبه أبداً، فكتب وقال:
كتب تلك القصيدة شاعر الجاهلية امرؤ القيس الملقب بالملك الضليل، في حب محبوبته ليلى ووصف ما حدث له بعد فراقها فقال: