تُعد عملية برد الأسنان أحد الأمور الشائعة في الآونة الأخيرة في عالم الأسنان والتجميل، فيلجأ العديد من الأشخاص للأطباء كمحاولة لإعادة تشكيل شكل السن من خلال إجراء عمليات تجميلية متخصصة بالإسنان، وتعتبر عمليات برد الأسنان الأكثر شيوعاً وسهولة ولا تسبب الآلام، كما أنه يمكن أن تظهر نتائجها على الشخص بسرعة.
وفى السطور التالية على موسوعة سوف نتعرف على مفهوم برد الأسنان والفئات التي لابد وأن تخضع له مروراً بالتشخيص وإجراء إعادة تشكيل الأسنان والفحوصات وأخيراً المتابعة النهائية.
تعتبر عملية إعادة تشكيل السنة بجميع أنواعها من أكثر العمليات التجميلية السهلة والبسيطة ومن ثم هناك عدد من الحالات التي تحتاج للخضوع لها ومنها ما يلي:
تساعد عمليات و إجراءات التي تستخدم لإعادة تشكيل السن وتجميله في العمل على تحسين صحة الفم والأسنان معاً بشكل كبير وواضح .
يلاحظ أن الأشخاص الذين يعانون من بعض المظاهر الشائعة كما ذكرنا في السطور السابقة بالفارق الكبير بعد برد أسنانهم التي أصبحت في شكل افضل من قبل خاصة بعد الخضوع لهذه العمليات التجميلية.
يجدر الإشارة إلى أنه لا يُنصح بالخضوع لعملية إعادة تشكيل الأسنان أو بردها في حالة الإصابة ببعض التصدعات والشقوق الكبيرة التي تتواجد في السن.
والجدير بالذكر أن هذه العملية “برد الأسنان” ليست بديلة للخزف بل هي إحدى العمليات المكملة لصحة الأسنان.
يصف مصطلح برد الأسنان أو إعادة تشكيلها مجموعة من الإجراءات الطبية التي يجب اتباعها قبل القيام بأي عملية أو مرحلة وهناك مجموعة من الخطوات والإجراءات التي يجب اتباعها وهي كما يلي: