قال الفرنسي إرنست رينان : أن اللغة العربية بدأت فجأة و كانت في غاية الكمال ، و وصف هذا بأنه من أغرب ما حدث في تاريخ البشرية ، قائلا أن اللغة العربية ليس لها طفولة و ليس لها شيخوخة .
جمل عن اللغة العربية أفضل ما قيل عن لغة الضاد .. اللغة العربية ..
فريتاج الالماني فقال أن اللغة العربية هي أغنى لغات العالم .
وليام ورك قال : ان اللغة العربية لينة و مرنة و يمكن أن تتكيف مع مقتضيات كل عصر .
مصطفى الرافعي قال : أن القرآن هو جنسية لغوية تجمع بين أطراف اللغة العربية ، لذا فإن أهل القرآن متميزين بجنسيتهم.
أما طه حسين فقال : ان المثقفين من العرب الذين لم يتقنوا بعد لغتهم لا يعني هذا نقص ثقافتهم بل كذالك نقص رجولتهم و إعتبر طه حسين هذا الامر إهانة للعرب ..
كما قيل أن اللغة العربية هي إحدى اللغات التي تعلمها سيدنا آدم و التي كان يتحدث بها و بغيرها من لغات .
و اللغة العربية في أحد اول اللغات التي تعلمها سيدنا آدم ..
ابن تيمية قال : اللغة العربية مثل فرض الكفاية و هذا أمر معلوم
اجمل ما قيل عن اللغة العربية
من أقوال ابن تيميه الاخرى أن التحدث بلسان عربي هو أحد شعائر الاسلام و دليلا على أهل الاسلام و خاصته و أن الامم التي تتحدث العربية هي أمم مميزة و اصفا اللغة العربية بأنها من الدين و أن المعرفه بها أمر فرض واجب و ذلك من اجل فهم القرآن و السنة .
أما الشافعي فقال أن جهل الناس و أختلافهم كان بسبب تركهم للغة العربية و ميلهم للغات الغرب.
هناك مستشرق فرنسي اسمه رينان قال أن اللغة العربية لغة قومية و هذا امر مدهش ، حيث أن اللغة العربية تواجدت في بيئة صحراوية و على الرغم من ذلك تميزت بالكمال و الدقة في مفرداتها و لا يزجد لغة في العالم تشبه اللغة العربية التي تمكنت من الحفاظ على كيانها دون شوائب .
اما زيفر هونكه المستشرقة الالمانية قالت أن اللغة العربية جميلة إلى الدرجة التي لا يمكن لأحد أن يقاومها و ذلك لان لها منطق سليم و سحر فريد ، و قالت أن كل من غزى بلدان عربية وقع في حب اللغة العربية .
أما اوجست فيشر المستشرق الالماني أيضا قال أن العرب و الصينيين فقد من لهم الحق في الشعور بالفخر من كثرة الكتب التي تدرس لغتهم .
روكلمان قال أن القرآن ساعد اللغة العربية على الانتشار و الاتساع بشكل لا يمكن لأي لغة أخرى في العالم أن تصل إليه .
وليم مرسيه الفرنسي قال ان اللغة العربية تشبه آلة العود إذا لمست أحد أوتاره تحركت كافة الاوتار و تمكنت من سماع ثوتها ، كذالك اللغة العربية تثير الكلمات و الصور و المشاعر لدى الانسان .
أما لويس ماسينيون فقال أن اللغة العربية هي سبب دخول الغرب في طريق العلم و أنها تعد من أنقى لغات العالم و لها طريقتها الفريدة في التعبير عن العلم و الفن ..
الثعالبي : قال ان اللغة العربية هي خير اللغات و خير الالسنة و أن تعلمها يساعد في تعلم الدين ، و أن هناك قوة كبيرة في تعلم خصائص اللغة العربية و الوقوف على مجرياتها و التصاريف التي تستخدمها و كذالك التعرف على الاشياء الجليلة فيها و الاشياء الصغيرة من أجل فهم إعجاز القرآن و زيادة بصيرة الانسان و التأمل في النبوة و تحسين و تفعيل أثر الدين بشكل أفضل.