نُقدم إليك عزيزي القارئ عبر مقالنا اليوم من موسوعة مجموعة صور عن الرفق بالحيوان ، فالله عز وجل ورسوله الكريم حثنا على الرفق بهم، وأن نُعاملهم بالحسنى، ولا نؤذيهم، أو نُسبب لهم أي ضرر، ويٌمكنك أن تنصح الأشخاص من حولك وتُشجعهم على الرفق بالحيوانات مع نشر الصور المختلفة المُعبرة عن هذا الأمر عبر مواقع التواصل الاجتماعي منها الفيس بوك، أنستجرام، واتس أب، أو غيرهم، مع كتابة بعض الكلمات التي تحث الناس على تقديم الطعام والشراب للحيوانات ، وعدم إهانتهم أو استخدام العنف ضدهم لأن ذلك ضد مبادئ الدين الإسلامي، ويُعاقب الله كل إنسان يتسبب في أذية أو موت الحيوانات، فلابد من توفير مكان ومأوى لهم لحمايتهم من الشارع، ومن المناخ والظروف الصعبة التي قد يواجهونها، وأيضاً لابد من علاجهم عند إصابتهم بأي أمراض فهم أرواح خلقها الله، وميزنا عنهم بالعقل، وبالتالي فنحن نملك وسائل حمايتهم والاعتناء بهم، ونستطيع تقديم ما يحتاجون إليه.
فالله عز وجل أمر الإنسان أن يكون رحيمًا في الأرض، حتى يرحمه الله بالسماء، فالله سبحانه وتعالى أدخل امرأة النار لأنها حبست قطة ولم تتركها لكي تأكل من خشاش الأرض، وتسببت في موتها، ودخل أحد الرجال الجنة لأنه سقى كلب كان يشعر بالعطش الشديد، فلابد من استخدام اللين مع الحيوانات، وتجنب القسوة، فالإحسان إليهم يجعل الله يرضى عنا ويزيد من ميزان حسناتنا ويرحمنا بالدنيا والأخرة.
لذا ومن هذا المنطلق اختارنا لك مجموعة من الصور التي يُمكنك أن تختار من بينها الصور المناسبة لك، ومشاركتها مع الآخرين، للتشجيع على الرفق بالحيوان، فقط عليك مُتابعتنا.
الصورة الأولى
الصورة الثانية
الصورة الثالثة
الصورة الرابعة
الصورة الخامسة
الصورة السادسة
الصورة السابعة
الصورة الثامنة
الصورة التاسعة
الصورة العاشرة
الصورة الحادية عشر
الصورة الثانية عشر
الصورة الثالثة عشر
الصورة الرابعة عشر
الصورة الخامسة عشر
هكذا أستعرضنا معك مجموعة من الصور المختلفة الخاصة بالرفق بالحيوان، وإذا كنت ترغب في الإطلاع على المزيد من الصور المختلفة سواء الخاصة بالمناظر الطبيعية، الأطفال، قصات الشعر، الفساتين السوارية، الصالونات وغرف النوم الكلاسيكية أو المودرن، أو صور مكتوب عليها، أو ترغب في رؤية صور شعارات لهيئات، وزارات، شركات، نوادي، جامعات، بنوك، مواقع تواصل اجتماعي، أو غير ذلك فعليك أن تتابع مقالات الصور والشعارات التي ننشرها إليك بشكل دوري عبر موقع موسوعة، وبكل تأكيد نسعد لمتابعتك الكريمة لنا، ونتركك الآن بأمان الله.